الشيعي في الجنة بدون حساب
 

هذه تحفه من تحف نامق الشمري

واثق الشمري: الحجر شيعي.. اللايت شيعي.. اللابتوب شيعي

[url]https://youtu.be/7Rd0461vgA4[/url]

لا هم ما يهستر به نامق ولا ما اتى به مازن

يزعم الرافضة ان علي هو قسيم الجنة والنار يعني يقول للنار خذي هذا واتركي هذا
هذا شرك ولكن هو تناقض كيف تناقض
اسمع
لما يكون الامام شريك الله ويقول للنار اتركي هذا يعني يكون الرافضي حامل ذنوب تدخله قعر جهنم لكن علي يحميه هنا ويرد حكم الله عليه بانه من اهل النار ويمنع النار ان تدخله
اليس هذا صحيح
نعم صحيح لكن هذا الصحيح متناقض مع الروايات الاخرى ان ذنوب الشيعة تسقط في الدنيا ومن يسقطها هو استغفار الملائكة يعني لو ان الرافضي يزني بامه واخته معا تستغفر له الملائكة وياتي يوم القيامة بدون ذنوب فلما يحتاج الامام علي ليقول للنار اتركيه ولا تقربيه

وقولهم ان الذنوب تمحى موجود ومصحوب بتحريف القران ايضا

انظر هذه الرواية

470 - محمد بن أحمد، عن عبد الله بن الصلت، عن يونس عمن ذكره، عن أبي بصير قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام) يا أبا محمد إن لله عز وجل ملائكة يسقطون الذنوب (2).
عن ظهور شيعتنا كما تسقط الريح الورق من الشجر في أوان سقوطه وذلك قوله عز وجل:
" يسبحون بحمد ربهم ويستغفرون للذين آمنوا (3) " والله ما أراد بهذا غيركم.

هذه الذنوب تسقط عن الشعية لماذا
يعني هل انا لما اقول عن نفسي شيعي خلاص ذنوبي سقطت
هل الذين امنوا هم الشيعة

هذا كلام مهابيل هل يخلق الله الخلق والجنة والنار والكون ويوكل به ملائكة عظام ورسل وامم يهلكها الله ثم تقول نحن شيعة وسيدخلنا الله الجنة وذنوبنا تسقط وهؤلاء الملائكة تستغفر لنا

الرواية من الكافي وتليها رواية اخبث منها


471 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن عمر بن أذينة، عن زرارة قال:
حدثني أبو الخطاب في أحسن ما يكون حالا قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن قول الله عز وجل: " وإذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة " فقال: وإذا ذكر الله وحده (بطاعة من أمر الله بطاعته من آل محمد) اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة وإذا ذكر الذين لم يأمر الله بطاعتهم إذا هم يستبشرون (4) ".

هذا القول يقبل يا رافضي لو ان الموجود فقط رافضة ولكن هناك ديانات اخرى وانت منها مقابل اهل السنة فهل اصحاب الديانات الاخرى هؤلاء يعرفوا ال البيت ثم ما علاقة ذكر الله بطاعة اهل البيت

---------------------
ننقل لك من كتب الرافضة لتفهم ان هذا المذهب موضوع فقط لمن يدعي حب ال البيت وهم مثل اليهود احبوا العجل ويوما ما نتكلم عن عجل الرافضة من هو لكن اليهود مع حبهم للعجل قالوا لن يعذبنا الله

انظر هذه الرواية
بشارة المصطفى - محمد بن علي الطبري - الصفحة ١٦٤
علي بن أبي طالب بأني (1) وهبت له الجنة بحذافيرها لعتقه (2) الجارية في مرضاة فاطمة، فإذا كان يوم القيامة يقف على باب الجنة فيدخل من يشاء الجنة برحمتي ويمنع منها من يشاء بغضبي، وقد وهبت له النار بحذافيرها بصدقته الخمسمائة درهم على الفقراء في مرضاة فاطمة فإذا كان يوم القيامة يقف على باب النار فيدخل من يشاء النار بغضبي ويمنع من يشاء منها برحمتي، فقال النبي (صلى الله عليه وآله): بخ بخ من مثلك يا علي وأنت قسيم الجنة والنار " (3).
128 - أخبرنا الشيخ الفقيه أبو علي الحسن بن محمد بن الحسن الطوسي (رحمه الله) بقراءتي عليه في شعبان سنة إحدى عشرة وخمسمائة بمشهد مولانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، قال: أخبرنا السعيد الوالد، قال: حدثنا محمد بن محمد، قال:
أخبرني أبو بكر محمد بن عمر الجعابي، قال: حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني، قال: أخبرني عمر بن أسلم، قال: حدثنا سعيد بن يوسف البصري، عن خالد بن عبد الرحمان المدايني، عن عبد الرحمان بن أبي ليلى، عن أبي ذر الغفاري (رحمه الله) قال:
" رأيت رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقد ضرب كتف علي بن أبي طالب (عليه السلام) بيده وقال:
يا علي من أحبنا فهو العربي ومن أبغضنا فهو العلج، شيعتنا أهل البيوتات والمعادن والشرف، ومن كان مولده صحيحا، وما على ملة إبراهيم (عليه السلام) إلا نحن وشيعتنا وسائر الناس منها براء، وان الله وملائكته يهدمون سيئات شيعتنا كما يهدم القوم البنيان " (4).
129

اليمن كله عربي اصيل يحب الرسول وعلي وفي نفس الوقت يكره الزيدية والرافضة ويقول اللهم العن الزيدية والرافضة
الزيدية انقرض في اليمن وما تجده هم هادوية

الرواية اعلاه منقوله من كتاب بشارة المصطفى للمهبول محمد بن علي الطبري

عندك الكذوب ايضا في كتابه الأمالي - الشيخ الصدوق - الصفحة ٦٦
32 / 8 - حدثنا أحمد بن الحسن القطان، قال: حدثنا عبد الرحمن بن محمد الحسني، قال: أخبرنا أحمد بن عيسى بن أبي موسى العجلي (2)، قال: حدثنا محمد ابن أحمد بن عبد الله بن زياد العرزمي، قال: حدثنا علي بن حاتم المنقري، قال: حدثنا شريك، عن سالم الأفطس، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام): يا علي، شيعتك هم الفائزون يوم القيامة، فمن أهان واحدا منهم فقد أهانك، ومن أهانك فقد أهانني، ومن أهانني أدخله الله نار جهنم خالدا فيها وبئس المصير.
يا علي، أنت مني وأنا منك، روحك من روحي، وطينتك من طينتي، وشيعتك خلقوا من فضل طينتنا، فمن أحبهم فقد أحبنا، ومن أبغضهم فقد أبغضنا، ومن عاداهم فقد عادانا، ومن ودهم فقد ودنا.
يا علي، إن شيعتك مغفور لهم على ما كان فيهم من ذنوب وعيوب.
يا علي، أنا الشفيع لشيعتك غدا إذا قمت المقام المحمود، فبشرهم بذلك.
يا علي، شيعتك شيعة الله، وأنصارك أنصار الله، وأولياؤك أولياء الله وحزبك حزب الله.
يا علي، سعد من تولاك، وشقي من عاداك، يا علي لك كنز في الجنة، وأنت ذو قرنيها (1).

انا من شيعة محمد صلى الله عليه وسلم ولعنة الله على شيعة علي
اذا كان هذا قول الرسول عن شيعة علي فاين شيعة الرسول الذين نشروا الدين وفعلوا وتركوا وقاموا وقالوا وصبروا
هل وتنبه لهذا جيدا الذين كانوا في مكة ولم يتمكنوا من الخروج للحبشة فرارا بدينهم اقل مكانة من شيعة علي اللقطاء
يعني هل بلال الذي عذب اقل مكانة عند الله من علي
علي لم يضرب ولم يلمسه احد مع صغر سنة بخلاف هؤلاء الذين عذبوا مثل بلال وسمية وعمار فهل هؤلاء يوم القيامة وهم لا يعرفون شيعة علي يكون مصيرهم النار والرافضي مصيره الجنة لكونه قال انا شيعي

يكفي هذا للدلالة على انكم تفترون على الله ام نزيد

خذ هذه الفتوى عن عميرة
[url]https://youtu.be/TQiR6Rm0tjQ[/url]