[quote=نبيل الجزائري]
[SIZE=5][FONT=&quot]اما كون ابن كثير أعلم منا ، فليس بحجة . لأن العلم يزداد بتقدم الزمان .
[/FONT][/SIZE][/quote]
ليست قاعدة مضطردة. فلاشك أنك ستوافقنى فى أن شدة الضوء ستقل كلما بعدنا عن مصدره.
ولاشك أن علم أهل الكتاب الآن يخالف - كل المخالفة - ما تركه المسيح عليه السلام .
فالمهم ليس هو تقدم الزمان ولا تأخره بقدر ما تكون الأهمية لمنهجية البحث وتحصيل العلم.
أما عن القرآن فعجائبه لا تنقضى بلا خلاف.

[quote=نبيل الجزائري]
[SIZE=5][FONT=&quot]ثانيا : أما قولي الذي عجب منه الأخ ، هو - كما ينقله - : " [/FONT][/SIZE][FONT=Arial][SIZE=5]و في التفسير و الإيضاح زيادة علىالأصل المفسر الموضح و حتى مخالفة له - كما هو في السنة " فهو مبتور الآخر ، و ما قلته بتمام معنى ما أقصده هو : " [/SIZE][/FONT][FONT=Arial][SIZE=5]و في التفسير و الإيضاح زيادة علىالأصل المفسر الموضح و حتى مخالفة له - كما هو في السنة ما ينسب لها من أنها ناسخة لبعض من كتاب الله ، و هي التفسير و هو الأصل المفسر - "
فحين يسأل الأخ : " [/SIZE][/FONT][FONT=Arial][SIZE=5]كيف يكون التفسير والإيضاح مخالف للأصل المفسر ؟؟!! " فسيجد جوابه في ما أشرت إليه من أن السنة لدى أهل السنة قد تنسخ القرآن . و النسخ ليس إيضاحا أو تفسيرا للنص الأصلي ، بل هي مخالفة له لكونها تلغيه . و هذا من باب الناسخ و المنسوخ . فالسنة إذن تتجاوز الإيضاح و التفسير . فلا داعي لعجب الأخ مما ليس فيه عجب . [/SIZE][/FONT]
[FONT=Arial][SIZE=5]
[/SIZE][/FONT][/quote]
[SIZE=5][/SIZE]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]لا والله لا زلت أعجب ، بل يزداد عجبى من أنك قد جعلت الناسخ فى مكان المعارض المخالف ، وهذا ليس بصحيح ، فهل تقول أن قول الله تعالى : ( يأيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقى من الربا إن كنتم مؤمنين ) وقول الله تعالى : ( وأحل الله البيع وحرم الربا ) يعارض ويناقض ويخالف قول الله تعالى : ( يأيها الذين آمنوا لا تأكلوا الربا أضعافاً مضاعفة ) ؟؟؟!!![/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]لأن الآيتان الأوليان تنسخان الأخيرة ؟؟!![/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5][/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]وهل تقول أن قول الله تعالى : ( إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه ) يعارض ويناقض ويخالف قوله تعالى : ( يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما ) ؟؟؟!!![/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]لأن الأولى تنسخ الثانية؟؟!![/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]أعيذك بالله أن تقول هذا القول ، وأن تصف كتاب الله بأنه يعارض بعضه بعضا .[/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5][/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]قابلت منكراً للسنة فأقر لى أنه يؤمن بالنسخ فى القرآن ، وقابلت آخر فقال أنه لا يؤمن بالنسخ فى القرآن ، وقابلت ثالث فقال لى أنه عنده مفهوم معين للنسخ فى القرآن.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5][/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]فإلى أيهما تنتسب ؟؟ أم أن لك مفهوماً مغايراً مستقلاً ؟؟[/SIZE][/FONT]

[B]بسم الله[/B][B] .[/B] [B][FONT=Arial]
[/FONT][/B][B][FONT=&quot]أولا - ابن كثير يخبرنا أن قوله تعالى : ثم إنا علينا بيانه " تعني : " نبينه لك[/FONT][/B][B][FONT=Arial] [/FONT][/B][B][FONT=&quot]و نوضحه و نلهمك معناه على ما أردنا و شرعنا . " فالبيان عند ابن كثير[/FONT][/B][B][FONT=Arial] [/FONT][/B][B][FONT=&quot]يعني التبيين و التوضيح و إلهام المعنى بمراد الله و شرعه[/FONT][/B][B][FONT=Arial] .
[/FONT][/B][B][FONT=&quot]و بعدها يأتي الأخ و يقول أن ابن كثير[/FONT][/B][B][FONT=Arial] " [/FONT][/B][B][FONT=&quot]لم يقل ما تقوله أنت أن البيان هو الإيضاح والتفسير ، ولكنه يقول[/FONT][/B][B][FONT=Arial] : ( [/FONT][/B][B][FONT=&quot]نبينه لك ونوضحه ) فعطف التوضيح على البيان .. " . و لا حاجة للتعليق على[/FONT][/B][B][FONT=Arial] [/FONT][/B][B][FONT=&quot]هذا[/FONT][/B][B][FONT=Arial] .
[/FONT][/B][B][FONT=&quot]ثانيا - أما عن الكوثر ، فالقرآنيون - كما يسميهم الأخ - يقولون أن الكوثر هو[/FONT][/B][B][FONT=Arial] [/FONT][/B][B][FONT=&quot]الخير الكثير . فالكوثر صيغة مبالغة في الكثير . و دلالة الكوثر على الخير الكثير[/FONT][/B][B][FONT=Arial] [/FONT][/B][B][FONT=&quot]أتت من أنه عطاء الله ، و الله لا يعطي غير الخير . فالكوثر هو الخير[/FONT][/B][B][FONT=Arial] [/FONT][/B][B][FONT=&quot]البالغ النهاية في الكثرة . و قد اعطى الله تعالى رسوله النبوة الخاتمة و[/FONT][/B][B][FONT=Arial] [/FONT][/B][B][FONT=&quot]الرسالة الخالدة كتابا معجزا يتلى إلى يوم القيامة . و هذا وحده خير بالغ[/FONT][/B][B][FONT=Arial] [/FONT][/B][B][FONT=&quot]الكثرة لا مثيل له . فكل من يشنأ الرسول صلى الله عليه و سلم بعد هذا[/FONT][/B][B][FONT=Arial] [/FONT][/B][B][FONT=&quot]العطاء و ينتقص منه إنما هو الناقص الأبتر[/FONT][/B][B][FONT=Arial] .
[/FONT][/B][B][FONT=&quot]فكما يرى الأخ ، لا حاجة للحديث المنسوب للنبي - صلى الله عليه و سلم[/FONT][/B][B][FONT=Arial] - [/FONT][/B][B][FONT=&quot]بشأن النهر في الجنة لفهم معنى الكوثر . فهداية الله تعالى لرسوله[/FONT][/B][B][FONT=Arial] [/FONT][/B][B][FONT=&quot]بكتابه الذي أنزله عليه و التي هي سبب في وصوله إلى أعلى درجات الجنة بكل[/FONT][/B][B][FONT=Arial] [/FONT][/B][B][FONT=&quot]ما في الجنة من خير ، هي الأصل في وصوله إلى هذه الدرجة من القرب . هذه الهداية بهذا الكتاب هي[/FONT][/B][B][FONT=Arial] [/FONT][/B][B][FONT=&quot]الأحرى بأن تكون الكوثر[/FONT][/B][B][FONT=Arial] . [/FONT][/B][B][FONT=&quot]لكونها الأصل لكل عطاء في الجنة بأنهارها و غير أنهارها . [/FONT][/B][B][FONT=Arial]
[/FONT][/B][B][FONT=&quot] <o:p></o:p>[/FONT][/B]
[B][FONT=&quot]ثالثا – ما قلته بشأن العلم و أنه يزداد بتقدم الزمان ، فهو قاعدة مضطردة ، لا كما يقول الأخ أنه ليس كذلك . اما ما أورده الأخ بشأن الضوء ، فكتاب الله ليس ضوءا يحصره زمان معين و مكان معين لكي يخفت كلما ابتعد الناس عن زمانه و مكانه . فهو كتاب يتجاوز الزمان و المكان . و الزيادة في العلم التي هي من نتائج تقدم الزمان هي الضوء الي كلما زاد كشف لنا جديدا من عطاء القرآن لم ينكشف لمن قبلنا ممن كان علمهم أقل مما لدينا من علم ، و ستنكشف امور أخرى من عطاء القرآن لمن بعدنا من الأجيال و القرون ما لن تنكشف لنا لزيادة في علمهم لم تحصل لنا ، و هذه سنة الله في خلقه : " سنريهم آياتنا في الآفاق و في أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق " <o:p></o:p>[/FONT][/B]
[B][FONT=&quot]<o:p> </o:p>[/FONT][/B]
[B][FONT=&quot]رابعا – بشأن النسخ ، مهما كان فهو ليس توضيحا و لا تفسيرا و لا بيانا ، و بالتالي فالسنة لكونها عند أهل السنة تنسخ القرآن هي ليت مجرد موضحة أو مبينة أو مفسرة للقرآن بل تتجاوز ذلك إلى ناسخة له . و النسخ هو رفع حكم بحكم و لا يرفع الشيء بمثيله بل بما يختلف معه . لهذا فالنسخ هو معارضة و اختلاف و إلا لما كان نسخا و لما كان له أن يرفع حكما أو أي شيء . و لهذا قال من قال أن لا نسخ في القرآن . لأنه لا تعارض فيه و لا اختلاف . و أن النسخ و الإنساء لا يكون في الرسالة الواحدة و لكن يكون بين الرسالات . و موضوع النسخ موضوع يطول تفصيله . إنما انكار الأخ أن في معنى النسخ اختلاف و تعارض بين الناسخ و منسوخه إنما هو من اعتقاده أن في القرآن ناسخ و منسوخ و أن بين في السنة ما ينسخ القرآن . لا أن معنى النسخ لا يحمل اختلافا أو تعارضا بين الناسخ و المنسوخ . وهذه مشكلة يقع فيها كل من اعتقد بوجود مثل هذا النسخ في كتاب الله ، و بالحري بوجود ناسخ في السنة ينسخ من كتاب الله.<o:p></o:p>[/FONT][/B]
[B][FONT=&quot]أما الآيات التي أوردها باعتبارها تنسخ بعضها بعضا ، فلا يلزم منها وجود ناسخ و منسوخ في كتاب الله ، بل يلزم من إيرادها أن موردها لا يعلم وجها لفهمها ينتفي به وهم النسخ الذي توهمه بادي الأمر ، و عليه أن يبدذ مزيد جهد بزيادة علمه لينفي هذا الوهم ، و إلى أن يتم هذا ، فعليه أن يقول لا أعلم ، لا أن يقعد قاعدة مفادها وجود ناسخ و منسوخ في كتاب الله و هذه المسألة هي المبدأ في الموضوع ، و هو أن الناسخ و المنسوخ يستلزم اعتبار زمان نزول الآيات و ترتيبها على أساسه ، فالمنسوخ دائما متقدم في الزمن على الناسخ ، بينما ترتيب كتاب الله كما هو بين أيدينا لا يعطي اعتبارا لزمن النزول ، و ترتيب الكتاب وحده كفيل برفض وجود ناسخ و منسوخ فيما بينه ، لأن ترتيبه لا عبرة فيه لزمن النزول بينما هذا الزمن هو أساس العبرة في الناسخ و المنسوخ . تبقى مسألة وجود آيات توهم النسخ فيما بينها مسألة مرتبطة بزيادة العلم ، فإن علمنا ما يزيل هذا الوهم فبها و نعمت ، و إن جهلنا ما يزيله قلنا لا نعلم بعد ، و لا نحول جهلنا هذا إلى باب من العلم نسميه الناسخ و المنسوخ في كتاب الله . و أمر النسخ هنا يشبه امر الترادف ، فعدم علمنا بالفرق الدقيق بين لفظين مختلفين فيهما اشتراك معنى لا يجعلنا نقرر أنهما مترادفان و نحول هذا الترادف إلى قاعدة نحكم بها على كتاب الله ، ثم نكتفي بعدها بهذا فلا نحاول بذل جهد أكثر لمعرفة تلك الفروق الدقيقة ، و هي معرفة لن تتم إلا بزيادة العلم بتقدم الزمان . كذلك أمر النسخ ، فلكونه يحمل معنى التعارض و الاختلاف بين الناسخ و المنسوخ ، و لكوننا نؤمن أن لا تعارض ولا اختلاف في كتاب الله ، فإننا ننفي وجود النسخ فيه ، و بناء عليه ، فأي آيات توهم بوجود نسخ بينها علينا أن نحاول فهمها بما بما ينفي هذا الوهم و إن لم نقدر لمحدود علمنا في زماننا ، نستمر في المحاولة و نحن نقول لا نعلم بعد ، لا أن نحول هذا الوهم إلى علم نحكم به على كتاب الله .
[/FONT][/B]
[B][FONT=&quot]و الحمد لله رب العالمين [/FONT][/B]<o:p></o:p>

بسم الله
اعتذر عن تلك الوجوه الضاحكة ، فلم تظهر بإرادتي ، و حين أردت تحرير مشاركتي و تعديلها انقطع التيار فجأة ، و الآن لا أعلم كيف يمكن تعديل المشاركة ، فأرجو من الإخوة عدم إساءة الظن بنا .
و الحمد لله رب العالمين

[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5][COLOR=black]أما عن موضوع الكوثر ، فلا شك أن الأمر مقتبس من أهل السنة ، ولن يُسمع لغيرهم فى دعواهم ، إن ما قلته بالنص هو مأخوذ بالنص من تفاسير أهل السنة ، وهناك آلاف المواضع فى القرآن يستحيل على من ترك السنة أن يفهمها من القرآن إلا بالرجوع إلى كتب أهل السنة.[/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5][COLOR=black]ولعلنا نضع مواضيع - لاحقاً - نبين فيها بعض هذه المواضع.[/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5][COLOR=black][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5][COLOR=black]نعود إلى موضوع الحوار :[/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5][COLOR=black][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5][COLOR=black]ولنحتكم إلى كتاب الله :[/COLOR][/SIZE][/FONT]
[COLOR=black][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic]تأمل معى - يرحمك الله - قوله تعالى : ( [B]إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآَنَهُ (17) فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآَنَهُ (18) ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ (19) )[/B][/FONT][/SIZE][/COLOR]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]الله يحدثنا عن عدة أمور ، مرحلية :[/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]1- جمع القرآن.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]2- قراءة القرآن.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]ثم ......[/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]3- بيانه. [/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]والجمع يشمل جمعين : جمع فى الصدور ( حفظ الصدر ) وجمع فى السطور ( فى المصاحف ). وقد تحقق كلا الأمرين.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]أما المرحلة الثانية : ( قرآنه ) فهى تشمل البيان الصوتى الذى يتحدث عنه الأخ وليس فى البيان كما يدعى.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]ولهذا يقول ربنا : ( فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ).[/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]أما البيان فقد جاء متأخراً عن هاتين المرحلتين.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]ونتأمل قوله تعالى : ( بيانه ) ونتأمل كلام الأخ فنجد - حقاً - أمر لا أستطيع أن أخفى عجبى حياله ، حيث يقول أن البيان هو الإظهار بعد الكتمان وفسر هذا فى هذا الموضع بأن القرآن كان محفوظاً ثم نزل منجماً وأن هذا التنزيل المنجم هو البيان المقصود بالآية.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]وهذا كلام غريب ، منشؤه أن يصرف دلالة الآية عن كونها برهان ودليل على حجية السنة فى التشريع.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]وبرهانى على خطأ كلام محاورى أن الله سبحانه وتعالى يقول : ( بيانه ) فالضمير فى الكلمة يدل على شئ معروف سلفاً لنا وموجود بيننا ، فكيف به يُرجع الضمير إلى شئ مجهول ( وهو القرآن قبل التنزيل ) خاصة وأن الله قال قبلها : ( إن علينا جمعه وقرآنه فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ) !!![/SIZE][/FONT]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]أرجو أن الكلام واضح ولا يحتاج لمزيد من التوضيح خاصة بعد التكرار والتأكيد.[/SIZE][/FONT]

[SIZE=2]شخنا أبو جهاد الأنصاري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .[/SIZE]
[SIZE=2]حياك ربي وبياك ورفع الله قدرك وأعلى شأنك وهداني وهداك .
جزاك الله خيرا على هذه الردود الشافيه والوافيا ... والله يهدي الجميع[/SIZE]
[SIZE=5][/SIZE]