رسول الله يصف احداث اخر الزمان وكأنه يعيش بيننا اليوم
 

[url]http://www.youtube.com/watch?v=va31r8zwIqc&feature=youtu.be[/url]
في هذا الفيديو يذكر الشيخ نبيل العوضي ومقطع آخر للشيخ عمر عبد الكافي
هذا الحديث :
خطب علي بن أبي طالب رضي الله عنه, فحمد اللّه وأثنى عليه, ثم قال: سلوني أيها الناس ‏قبل أن تفقدوني, يقولها ثلاث مرات, فقام إليه صعصعة بن صوحان العبدي، فقال: يا أمير المؤمنين, متى يخرج‏الدجال؟ فقال: مه يا صعصعة! قد علم اللّه مقامك، وسمع كلامك، ما المسؤول عنه بأعلم من السائل، ولكن لخروجه علامات وأسباب، وهيئات، يتلو بعضهن بعضاً, حذو النعل بالنعل في حال واحد، ثم إن شئت أنبأتك بعلامته، يا صعصعة. فقال: عن ذاك سألتك يا أمير المؤمنين. فقال علي رضي الله عنه: فأعقد بيدك واحفظ ما أقول لك, إذا أمات الناس الصلوات, وأضاعوا الأمانات, وكان الحلم ضعفاً, والظلم فخراً, وأمراؤهم فجرة, ووزراؤهم خونة, وأعوانهم ظلمة, وقراؤهم فسقة, وظهر الجور, وفشا الزنا, وظهر الربا, وقطعت الأرحام, واتخذت القينات, وشربت الخمور, ونقضت العهود, وضيعت العتمات, وتوانى الناس في صلاة الجماعات, وزخرفوا المساجد, وطولوا المنابر, وحلوا المصاحف, وأخذوا الرشا, وأكلوا الربا, واستعملوا السفهاء, واستخفوا بالدماء, وباعوا الدين بالدنيا, واتجرت المرأة مع زوجها حرصاً على الدنيا, وركب النساء على المياثر, وتشبهن بالرجال, وتشبه الرجال بالنساء, وكان السلام بينهم على المعرفة, وشهد شاهد من غير أن يستشهد, وحلف من قبل أن يستحلف, ولبسوا جلود الضأن على قلوب الذئاب, وكانت قلوبهم أمر من الصبر, وألسنتهم أحلى من العسل, وسرائرهم أنتن من الجيف, والتمس الفقه لغير الدين, وأنكر المعروف, وعرف المنكر .... فإذا حصل هذا النجاة النجاة, والوحا الوحا, والثبات الثبات ...


وطبعاً بحثت عن الحديث لأتأكد ووجدته انه :
[COLOR="Red"][B]الدرجة : مكذوب، وهو موجود في كتب الشيعة !!!؟[/B][/COLOR]

وهذا الرابط الذي تأكدت منه [url]http://www.dorar.net/enc/hadith_spread&page=1[/url]

سؤالي الآن هؤلاء المشايخ كيف بذكروا حديث غير صحيح وكمان مكذوب وموجود في كتب ...!!!؟
ياريت اجد رد مقنع شافي وافي لانه المشايخ بكن لهم كل الاحترام والتقدير ..

هذا ليس حديث ,بل هو كلام الصحابي [U]علي[/U] رضي الله عنه .
وهو ما عرفه من نتاج أحاديث كثيرة من الرسول صلى الله عليه وسلم ,وقد لخصها وقالها بشكل مجمل .
"كلام نبيل العوضي"

وأنا لا أعلم شيئاً لكن لماذا سيكذب الشيخ نبيل ؟
ولا تنسي أنه من أهل السنة والجماعة ..

أيضاً لو ركزت على كلام علي رضي الله عنه لوجد فعلاً أنه ما تعلمه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ,لأن كل كلامه تقريباً "حسب علمي" خرج من رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وكل الأحاديث التي عن علامات الساعة مثل أحاديث زخرفة المساجد وهجر القرآن ... الخ .

لا أرى أي تعارض بل هو أقرب للصحة بالنسبة لي ,ولو لم يكل قد قالها علي رضي الله عنه إلا أنها لا تتعارض من الأحاديث الصحيحة بل تثبتها .
وكأنه أعاد صياغة الأحاديث فقط .

عموماً هذا رأيي الشخصي ولا أزكي رأياً على رأي .

:سل:
أما عن مسألة أن الحديث المكذوب قد أُدرج فى كتاب: فهذا لا يقدح فى العلماء الذين صنفوا هذه الكتب ولا وضعهم للحديث فى كتبهم. ذلك أن تلك الأحاديث كانت مشتهرة فى أيامهم اشتهاراً كبيراً وهم وضعوا فى كتبهم هذهالأحاديث لتحذير العوام منها وبيان ضعفها ووهنها. مثال ذلك أن بعض العلماء - كالعقيلى مثلاً - كان يصنف الكتاب ويسميه الضعفاء. وآخر يصنف كتاباً ويسميه المجاهيل وثالث - مثل ابن حبان - يصنف كتاباً ويسميه المجروحين وهكذا وكان كل منهم يسوق اسم الراوى ويسوق حديثاً له للدلالة على ضعفه.
وقد كان هؤلاء الرواة الضعفاء أو الكذابون مشتهرون ومعروفون فى زمانهم فكان ذكر العالم للحديث ثم يذكر بعده أن هذا الحديث تفرد به فلان أو يقول فيه فلان أو لم يروه إلا فلان فهذا يدل على أنه يبين ضعف الحديث مثال: عالم يصنف كتاباً ثم يذكر فيه حديثاً ويقول : فيه محمد بن سعيد المصلوب. وكان الناس آنذاك - حيث العلم مشتهر - يعلمون أن المصلوب هذا كذاب من الكذابين. فإذا ذكر العالم أن الحديث تفرد به المصلوب أو رواه المصلوب أو فيه إسناده المصلوب فإن فى هذا دلالة على إنكار الحديث دون الخوض فى الراوى الضعيف أو الكذاب. وهكذا وهذا مجرد مثال ..
أما عن الأحاديث الضعيفة فليس كل حديث ضعيف يعد موضوعاً بل هناك أحاديث ضعيفة يُحتاج إليها كثيراً جداً. مثال يُروى حديث لأحد الرواة الضعفاء فى كتاب من الكتب ثم يُروى حديث ضعيف لراوٍ آخر وفى كتاب آخر ومن هنا بجمع طريقى الحديث فى الكتابين حيث أن كل منهما ضعفه محتملاً يصير عندنا حديث حسن لغيره وهو فى عداد الحديث المقبول.
أما عن مسألة ذكر هؤلاء الوعاظ - ولا أقول العلماء - لمثل هذه الحديث فى خطبهم فمرده إلى أشياء نذكر منها:
1- عدم علم الواعظ بأن الحديث ضعيف.
2- أن الواعظ قد يكون غير متخصص فى علم مصطلح الحديث .
3- قد يكون الحديث ضعيفاً ولكن معناه صحيحاً وله شواهد من أحاديث أخر أو آيات قرآنية أخرى ..
4- قد يجرى الواعظ الحديث مجرى الحكمة والقول الحسن.
5- يتساهل بعض الدعاة فى ذكر الأحاديث الضعيفة التى يكون لها تأثير على العامة من ترقيق القلوب وما شابه. بهدف الوصول إلى الغاية النهائية من الشريعة ألا وهى تقوى الله سبحانه والإخلاص والعمل.
:جز:

[QUOTE=أبو جهاد الأنصاري;211947] :سل:
أما عن مسألة أن الحديث المكذوب قد أُدرج فى كتاب: فهذا لا يقدح فى العلماء الذين صنفوا هذه الكتب ولا وضعهم للحديث فى كتبهم. ذلك أن تلك الأحاديث كانت مشتهرة فى أيامهم اشتهاراً كبيراً وهم وضعوا فى كتبهم هذهالأحاديث لتحذير العوام منها وبيان ضعفها ووهنها. مثال ذلك أن بعض العلماء - كالعقيلى مثلاً - كان يصنف الكتاب ويسميه الضعفاء. وآخر يصنف كتاباً ويسميه المجاهيل وثالث - مثل ابن حبان - يصنف كتاباً ويسميه المجروحين وهكذا وكان كل منهم يسوق اسم الراوى ويسوق حديثاً له للدلالة على ضعفه.
وقد كان هؤلاء الرواة الضعفاء أو الكذابون مشتهرون ومعروفون فى زمانهم فكان ذكر العالم للحديث ثم يذكر بعده أن هذا الحديث تفرد به فلان أو يقول فيه فلان أو لم يروه إلا فلان فهذا يدل على أنه يبين ضعف الحديث مثال: عالم يصنف كتاباً ثم يذكر فيه حديثاً ويقول : فيه محمد بن سعيد المصلوب. وكان الناس آنذاك - حيث العلم مشتهر - يعلمون أن المصلوب هذا كذاب من الكذابين. فإذا ذكر العالم أن الحديث تفرد به المصلوب أو رواه المصلوب أو فيه إسناده المصلوب فإن فى هذا دلالة على إنكار الحديث دون الخوض فى الراوى الضعيف أو الكذاب. وهكذا وهذا مجرد مثال ..
أما عن الأحاديث الضعيفة فليس كل حديث ضعيف يعد موضوعاً بل هناك أحاديث ضعيفة يُحتاج إليها كثيراً جداً. مثال يُروى حديث لأحد الرواة الضعفاء فى كتاب من الكتب ثم يُروى حديث ضعيف لراوٍ آخر وفى كتاب آخر ومن هنا بجمع طريقى الحديث فى الكتابين حيث أن كل منهما ضعفه محتملاً يصير عندنا حديث حسن لغيره وهو فى عداد الحديث المقبول.
أما عن مسألة ذكر هؤلاء الوعاظ - ولا أقول العلماء - لمثل هذه الحديث فى خطبهم فمرده إلى أشياء نذكر منها:
1- عدم علم الواعظ بأن الحديث ضعيف.
2- أن الواعظ قد يكون غير متخصص فى علم مصطلح الحديث .
3- قد يكون الحديث ضعيفاً ولكن معناه صحيحاً وله شواهد من أحاديث أخر أو آيات قرآنية أخرى ..
4- قد يجرى الواعظ الحديث مجرى الحكمة والقول الحسن.
5- يتساهل بعض الدعاة فى ذكر الأحاديث الضعيفة التى يكون لها تأثير على العامة من ترقيق القلوب وما شابه. بهدف الوصول إلى الغاية النهائية من الشريعة ألا وهى تقوى الله سبحانه والإخلاص والعمل.
:جز: [/QUOTE]

جزاك الله كل خير شيخنا .
لكني حسب رؤيتي أرى أن أغلب مافي هذا النص لا يتعارض مع الأحاديث الصحيحة بغض النظر فيمن قال هذ النص .
أي ولو كان النص مكذوباً وملفقاً إلا انه يحمل الكثير من الحقيقة .
أي ربما يكون قول عالم حديث أو ماشابه ذلك .

عموماً هذا ليس تخصصي ,أترك لك الرأي الأصح .
لكن كان لي وجهة نظر ,وهباك الله الفردوس الأعلى من الجنة على ماتقدمه وماتبذله من جهد .

[QUOTE=Yasir Muhammad;211945] هذا ليس حديث ,بل هو كلام الصحابي [U]علي[/U] رضي الله عنه .
وهو ما عرفه من نتاج أحاديث كثيرة من الرسول صلى الله عليه وسلم ,وقد لخصها وقالها بشكل مجمل .
"كلام نبيل العوضي"

وأنا لا أعلم شيئاً لكن لماذا سيكذب الشيخ نبيل ؟
ولا تنسي أنه من أهل السنة والجماعة ..

أيضاً لو ركزت على كلام علي رضي الله عنه لوجد فعلاً أنه ما تعلمه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ,لأن كل كلامه تقريباً "حسب علمي" خرج من رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وكل الأحاديث التي عن علامات الساعة مثل أحاديث زخرفة المساجد وهجر القرآن ... الخ .

لا أرى أي تعارض بل هو أقرب للصحة بالنسبة لي ,ولو لم يكل قد قالها علي رضي الله عنه إلا أنها لا تتعارض من الأحاديث الصحيحة بل تثبتها .
وكأنه أعاد صياغة الأحاديث فقط .

عموماً هذا رأيي الشخصي ولا أزكي رأياً على رأي . [/QUOTE]
أخى واضح أن الداء ليس فى أن سيدنا على سمعه من النبى أصلا ، بل الداء فيمن رواه وزعم أنه عن سيدنا على :ر:
وقد ذكر المحاملى فى كتاب الإرشاد أن الشيعة قد وضعوا ثلاثمائة ألف حديث فى فضائل سيدنا على :ر: وواضح أن هذا الحديث منها ورائحة الوضع فيه واضحة حيث أنك لما تقرأه تستشعر فيه تشبيه سيدنا على :ر: عندما ساله ذاك التابعى .. بالنبى :ص: عندما جاءه جبريل وخاصة فى عبارة ( ما المسئول عنها بأعلم من السائل ) ثم إخباره بالأمارات وهكذا ....
وهذا تزكية لسيدنا على :ر: بشكل مبطن وغير مباشر.
:جز:

[QUOTE=أبو جهاد الأنصاري;211954] أخى واضح أن الداء ليس فى أن سيدنا على سمعه من النبى أصلا ، بل الداء فيمن رواه وزعم أنه عن سيدنا على :ر:
وقد ذكر المحاملى فى كتاب الإرشاد أن الشيعة قد وضعوا ثلاثمائة ألف حديث فى فضائل سيدنا على :ر: وواضح أن هذا الحديث منها ورائحة الوضع فيه واضحة حيث أنك لما تقرأه تستشعر فيه تشبيه سيدنا على :ر: عندما ساله ذاك التابعى .. بالنبى :ص: عندما جاءه جبريل وخاصة فى عبارة ( ما المسئول عنها بأعلم من السائل ) ثم إخباره بالأمارات وهكذا ....
وهذا تزكية لسيدنا على :ر: بشكل مبطن وغير مباشر.
:جز: [/QUOTE]
جزاك الله كل خير .
لا تعلم كم احتاج إلى هذا التوضيح ,أرجوا من الله أي يجعله في موازين حسناتك .

[QUOTE=Yasir Muhammad;211950] جزاك الله كل خير شيخنا .
لكني حسب رؤيتي أرى أن أغلب مافي هذا النص لا يتعارض مع الأحاديث الصحيحة بغض النظر فيمن قال هذ النص .
أي ولو كان النص مكذوباً وملفقاً إلا انه يحمل الكثير من الحقيقة .
أي ربما يكون قول عالم حديث أو ماشابه ذلك .

عموماً هذا ليس تخصصي ,أترك لك الرأي الأصح .
لكن كان لي وجهة نظر ,وهباك الله الفردوس الأعلى من الجنة على ماتقدمه وماتبذله من جهد . [/QUOTE]
:جز:
قد يكون الحديث ضعيفاً ولكن معناه حسن أو صحيح فنقول : ( حديث ضعيف الإسناد حسن المعنى ) وهكذا الحكم على الحديث يعنى الحكم على إسناده بمعنى : هل النبى :ص: قد قاله أم لا. ثم ننظر إلى قضية المعنى وهكذا. وأذكرك بحديث النبى :ص: : ( من قال على ما لم أقل دخل النار ).
والفرق بين ما قاله النبى :ص: وبين ما لم يقله فرق الوحى من غيره..

[QUOTE=Yasir Muhammad;211957] جزاك الله كل خير .
لا تعلم كم احتاج إلى هذا التوضيح ,أرجوا من الله أي يجعله في موازين حسناتك . [/QUOTE]
وفقك الله.
والحمد لله رب العالمين

شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا