أنصار السنة

أنصار السنة (https://www.ansarsunna.com/vb/index.php)
-   الشيعة والروافض (https://www.ansarsunna.com/vb/forumdisplay.php?f=45)
-   -   الكاذب الآثم، الغادر الخائن! (https://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=108390)

موحد مسلم 2020-07-01 01:17 PM

الكاذب الآثم، الغادر الخائن!
 
الكاذب الآثم، الغادر الخائن!
هذا ما قاله العباس

لماذا العباس يسب علي الحديث في الرباط

[url]https://www.mezan.net/sayed_ameli/books/s_imamali/10/07.html[/url]

لاحظ كلام العباس من بدايته في الحديث
فقال عباس: يا أمير المؤمنين، اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم، الغادر الخائن!
فقال القوم: أجل يا أمير المؤمنين، فاقض بينهما وأرحهما.
(فقال مالك بن أوس: يخيل إلي: أنهم قد كانوا قدموهم لذلك).
فقال عمر: اتّئدا، أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض، أتعلمون أن رسول الله «صلى الله عليه وآله» قال: لا نورث، ما تركنا صدقة؟!
قالوا: نعم، ثم أقبل على العباس، وعلي، فقال: أنشدكما بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض، أتعلمون أن رسول الله «صلى الله عليه وآله» قال: لا نورث، ما تركناه صدقة؟!
قالا: نعم.
فقال عمر: إن الله جل وعز كان خص رسوله «صلى الله عليه وآله» بخاصة لم يخصص بها أحداً غيره، قال: ﴿مَا أَفَاء اللهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ..﴾([1]) (ما أدري هل قرأ الآية التي قبلها أم لا)، قال: فقسم رسول الله «صلى الله عليه وآله» بينكم أموال بني النضير فوالله، ما استأثر عليكم، ولا أخذها دونكم، حتى بقي هذا المال؛ فكان رسول الله «صلى الله عليه وآله» يأخذ منه نفقة سنة، ثم يجعل ما بقي أسوة المال.
ثم قال: أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض، أتعلمون ذلك؟
قالوا: نعم.
ثم نشد عباساً وعلياً بمثل ما نشد به القوم: أتعلمان ذلك؟
قالا: نعم.
قال: فلما توفي رسول الله «صلى الله عليه وآله» قال أبو بكر: أنا ولي رسول الله «صلى الله عليه وآله»، فجئتما أنت تطلب ميراثك من ابن أخيك، ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها، فقال أبو بكر: قال رسول الله «صلى الله عليه وآله»: ما نورث ما تركنا صدقة؛ فرأيتماه كاذباً آثماً، غادراً، خائناً. والله يعلم: إنه لصادق بار، راشد، تابع للحق.
ثم توفي أبو بكر، وأنا ولي رسول الله «صلى الله عليه وآله» وولي أبي بكر، فرأيتماني كاذباً، آثماً، غادراً، خائناً. والله يعلم: إني لصادق بار، راشد، تابع للحق، فوليتها، ثم جئتني أنت وهذا، وأنتما جميع، وأمركما واحد، فقلتما: ادفعها إلينا.
----------------
هو يقول لعمر يا امير المؤمنين ولكن هل كان يمارس التقية او كان على مذهب العمرية
وفي نفس الوقت يقول عن عمر و علي وهو حاضر: يا أمير المؤمنين، اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم، الغادر الخائن!
يقول عن عمر يا امير المؤمنين
وعن علي هذا الكاذب الآثم، الغادر الخائن!

الذي يهمنا هو لماذا العباس يقول هذا في علي

هذه شهادة العباس في علي
اقول العباس له ابناء اخوة غير علي وانت تعرف ان عبد المطلب لم ينجب ابو طالب فقط بل انجب ابناء وبنات وهناك غير علي من ابناء الاخوة و الاخوات للعباس فلماذا لم يقل فيهم مثلما قال في علي
السبب وضحناه في الرابط
[url]https://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=108301[/url]

انظر امير قريشي يهرف بما لا يعرف:شقاوة:

[url]https://youtu.be/ToSOuXXOUJA[/url]

سيقول قائل ان عمر قال: فرأيتماني كاذباً، آثماً، غادراً، خائناً. والله يعلم: إني لصادق بار، راشد، تابع للحق، فوليتها
يرد عليه بانه اذا كان العم وابن الاخ يقولان في بعضهما ذا فماذا سيقولان في عمر ولهذا
ردهما ولم يقض بينهما لكونهما عملا فيها بما يخالف ما كان يعمله الرسول فيها
انظر النص

فقلت: إن شئتم دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله: أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله «صلى الله عليه وآله»، فأخذتماها بذلك.

قال: أكذلك؟!

قالا: نعم.

قال: ثم جئتماني لأقضي بينكما؛ فوالله، لا أقضي بينكما بغير ذلك، حتى تقوم الساعة؛ فإن عجزتما عنها؛ فرداها إلي([2]).

لم يقض بينهما لكن هما خالفا عهد الله الذي عاهدا عليه عمر ثم قالا عنه كاذباً، آثماً، غادراً، خائناً
وهذا القول لا حجة فيه لكون المخالفة وقعت من العباس وعلي ثم اتهم كلا منهم الاخر بانه : الكاذب الآثم، الغادر الخائن!

موحد مسلم 2020-07-03 02:25 AM

رد: الكاذب الآثم، الغادر الخائن!
 
لماذا ذهب العباس لعمر يشتكي علي عنده
لاحظ يقول العباس فقال عباس: يا أمير المؤمنين، اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم، الغادر الخائن!
ما الذي جعل العباس يقول هذا القول في علي فقال عباس: هذا الكاذب الآثم، الغادر الخائن!
وهذا الوصف من العباس يعني انه لا يعترف ببيعة الغدير ولا امامة علي :شقاوة:
بل يعترف بان علي هو الكاذب الآثم، الغادر الخائن!:شقاوة:


الساعة الآن »05:13 PM.

Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2024 Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة - فقط - لأهل السنة والجماعة