عرض مشاركة واحدة
  #61  
قديم 2010-11-06, 05:43 PM
صهيب صهيب غير متواجد حالياً
محاور
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-16
المشاركات: 6,291
افتراضي


اقتباس:
من قال ذلك .. وهل ينزل الله الآيات لتثبت عقائدها ثم لتنفيها كباطل...
أولا يا أباضي لا أحب من يجيب داخل ردي
استعمل الإقتباس ولا تلبس

1 - لست أخا لضال حتى يتوب
2 - لعنة الله على الكاذبين والفاسقين
3 - التلبيس والكذب والتفسير بالهوى مردود
4 - سأعيد لأثبت كذبك وضلالك
اقتباس:
من قال ذلك .. وهل ينزل الله الآيات لتثبت عقائدها ثم لتنفيها كباطل...
القرآن بين أيدينا وقد أجمعت الأمة على ضلالكم فلا حاجة لآيات غيرها
ادعيت أن الأعمال التي في الآية التالية تكون في الدنيا
اقتباس:
قال الله تعالى: مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً. ليجزي الله الصادقين بصدقهم ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم إن الله كان غفورا رحيما
أ - من الذين صدقوا: الذي قضى نحبه أي استشهد
هل تنفي هذا أم توافق
؟
أوافق =
أنفي =
وعد الله هؤلاء بالجزاء: أين سيكون جزاؤهم؟
في الدنيا =
في الآخرة =
عطف الله تعالى:(يعذب أو يتوب )على يجزي
هل هناك عطف أم لا؟
هناك عطف =
ليس هناك عطف =
( أعد كتابتها)
هل يجوز أن يعطف عمل في الدنيا زمنيا على عمل في الاخرة؟

نعم=
لا
إذا كيف يعطف الله تعالى التوبة على المنافقين أو تعذيبهم بجزاء من قضوا نحبهم؟
أم أن في عقيدتكم يمكن أن يجازى من مات في الدنيا؟
اللهم إلا إذا الشهيد عندكم ليس صادقا وأنا واثق أن هذه عقيدتكم

اقتباس:
لا يا سيدي الآية تعارضت معك فقد كان التخير بين توبة الله عليهم بعدم دخول النار أو تعذيبهم فيها ...
اقتباس:
ولو سلمنا وقلنا كما تقول لكان التخير غير موجود فهو إما يعذبهم بالنار أو يعذبهم قليلا ثم يتوب عليهم ,, وهنا تعارض مع التخير بسبب تشابة الخيارات ..
أتحدى أن تثبتوا أن هذه الآية اللإعال التي وردت فيها تقع في الحياة الدنيا
لاتتحدى وأنت تتكلم على لسان الشيطان
ما سبق كاف للرد ولبيان ضلالكم: أسأل الله أن يأخذكم ببأسه ما لم تتوبوا
ومع ذلك نضيف البيان
قال الزنادقة من أهل الضلال: إن مرتكب الكبيرة مخلد في النار
هذا تبرتب عليه أنه أوتوماتيكيا سيدخل النار بالحساب أو بغير حساب ( لا تنفعه شفاعة ولا شيء من ذلك)
وهنا نقول
الله تعالى يتوب على التائب ما لم يغرغر
ولكن الآية لا تتحدث على أن الله يتوب على من تاب

قال الله تعالى: إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيراً.إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ وَأَصْلَحُواْ وَاعْتَصَمُواْ بِاللّهِ وَأَخْلَصُواْ دِينَهُمْ لِلّهِ فَأُوْلَـئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْراً عَظِيماً.

التوبه هنا بينة وثابتة أنها في الدنيا
والأهم من ذلك أنها توبة العبد : فعل العبد نفسه= العبد يتوب

بينما في الآية موضوع الحوار
التوبة توبة مشيئة
وإذا ساوى الزنادقة بين الأمر فقد طعنوا في عدل الله تعالى في الدنيا إذكيف يتوب على هذا ولا يتوب على ذلك ( تعالى الله عما يقول المشركون علوا كبيرا)

لا تتحدى بجهل وانصحوا زنديقكم الخليلي عليه من الله ما يستحق أن يتوب قبل أن يذهب في داهية لا نجاة منها
اقتباس:
عقيدتكم ضعيفة تسمح للمرء بأن يتمادى في دينه ويعمل المعاصي بحجة أنه سيدخل في النار وسيخرج منها.... وهذه عقيدة يهودية .......
لعنة الله على الكاذبين
أتنكر أن دينكم صناعة عبدالله بن سبأ؟
عقيدتنا تعطي الحكم لله ولا تجعل واسطة ةبين العبد وربه
عقيدتنا تؤمن بما قال ربنا وليس بما قال زنادقة الخوارج الأباضية
عقيدتنا لا ينصب أصحابها قضاة يوم القيامة
عقيدتنا تجعل الأمر بين العبد وربه
قال اله تعالى:
إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء
1 - الشرك لا مغفرة فيه
2 - ما عدا ذلك بينت الآية أنه راجع إلى مشيئة الله
فهل تعترضون على الله في هذا؟= ما دون الشرك

لا تتحدى بجهل وكذب وتحبير اسطر بدون دليل ولا تفسر من جيبك
نحن نعود إلأى سنة نبينا صلى الله عليه وسلم
فإلى أي شيء تعودون؟
رأي الزنادقة؟؟؟؟



.
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ



رد مع اقتباس