أخي أبو ياسر أشكرك على الدعوة وجزيت خيرا
ولكنني لم أتكلم بعبد المالك رمضاني وعلي فركوس
ولكنني تعجبت منكم فأنتم تبررون للشخ خطأه بالدفاع عنه ثم من قال أن أبو مسلم موجود في الجزائر أصلا
وكما أنني أأيد المجاهدين في الامارة في جهادهم ضد أهل الكفر وأأيد حماس بجهادها ضد اليهود وما قلت بما قاله
في قتل أطفالل أو نساء , أما قولك الجهاد فريضة فهل أديتم حقها أم عطلتموها ثم أين الإنصاف في الدفاع عن العبيكان والكلام بالقرضاوي مع أنهم تقريبا سواء وهل الدفاع عن دين الله يكون بحرب المجاهدين ووالله ما تكلم أحد بهؤلاء العلماء إلا بعد ما خذلوا المجاهدين في العراق وأفغانستان وفلسطين وهل يكون العالم القئل بالحق هو من اتبع سلطانه وقال بما تقول أمريكا أنا لست مع القاعدة في ما يفعلونه بارض الاسلام لكنني أيضا لست مع التضليليين في تضييعهم فريضة الجهاد وقولهم انها لا تجوز إلا مع الحاكم وإن كان حاكمك مشرك كالمالكي ولم يامر بالجهاد فعليك اتباع ..........إذا أين لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق يا أبا ياسر هداني الله وأياك للصواب.
واقتراح لي ولك ولكل الإخوة حتى لا نأخذ كلامنا من فلان أو علان خاصة في هذا المحور
أن تكون حواراتنا كالتالي: إن كان الكلام في عالم أو جماعة أو نحوها أولا أن نأتي بالخطأ الذي قال به العالم براينا
ثم نقوم بوضع الادلة الشرعية من الكتاب والسنة التي تؤيد أو ترد كلامه فالرسول صلى الله عليه وسلم قال تركت فيكم اثنين لن تضلوا بعدي إن استمسكتم بهما كتاب الله وسنتي أو كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
وذلك حتى نتجنب الوقوع بالقدح بالعلماء أو أن نقول أشياء ليس لنا بها علم وحتى يوضح لنا الصواب
والسلام.
|