[صهيب]

للمرضى
للحاقدين
لعملاء الصهيونية العالمية
للزناقة
وبفضل من الله نقول:
قال الله تعالى: سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى
هل دلنا هؤلاء على كيفية الإسراء أم يكذبون القرآن؟؟؟
نضيف
قال الله تعالى: مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى. أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى. وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى.عِندَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى. عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى. إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى.مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى. لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى
هذه الآيات الكريمة تقطع الشك باليقين المطلق
ونسأل كل هؤلاء
1 - ما المراء؟ وما الذي مارى عليه الكفار رسول الله صلى الله عليه وسلمظ
2 - قد مع الفعل الماضي تفيد التأكيد وعليه نسأل: من الذي رآه الرسول صلى الله عليه وسلم نزلة أخرى( مرة أخرى)؟
3 - الرؤية تؤكد انها تمت عند سدرة المنتهى
أين توجد هذه السدرة؟
4 - الآية اللاحقة تؤكد أن سدرة المأوى عند الجنة
أين توجد هذه الجنة التي حدثت الرؤيا عندها؟
5 - اختتمت الآيات بالتأكيد على : ما كذب / مازاغ / ما طغى
إذا من الكذاب الزائغ الظالم؟
6 - ما المقصود بآيات ربه الكبرى التي رآها؟؟