[أبو جهاد الأنصاري]

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
الحمد لله الذى هدانا لهذا وما كن لنهتدى لولا أن هدانا الله.
الحمد لله على نعمة الإسلام وكفا بها نعمة.
الحمد لله الذى أنار لنا طريق الحق ، والهدى والرشاد والسداد.

الأخ الكريم / المؤمن السورى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، تحية من الله مباركة طيبة. أما بعد ،،،
فإنا اليوم فى يوم عيد ، فى يوم فرح وابتهاج ، أن ينضم إلى قوافل الهدى ، أخ لنا عزيز ، فهذا خبر ما بعده خبر ، ويتوى عندى هذا الخبر العظيم بخبر يتينى فيه أنه قد ولد لى ولد أصبح داعية لدين الله. يستويان!!
يعلم كم أنا سعيد بوجودك معنا وبيننا ، الآن الآن يزيد أهل الحق واحداً. ولكنه ليس كأى واحد.
الآن الآن يزيد على طريق الرشاد سائراً ، ولكن ليس كأى سائر.
والله الذى لا إله سواه ، لو لم يطلع الله على قلبك ووجد فيه خيراً لما يسر لك تلك الصحبة الخيرة من المسلمين ، ولولا أن الله اطلع على قلبك ووجد فيه خيراً لما هداه ويسر لك المجئ إلى هنا.
فهنيئاً لك هنيئاً لك.
وهنيئاً لنا أن تكون منا ومعنا وبيننا.

وانصحك أخى الحبيب بعد أن تسعدنا بنطق الشهادتين أن تنفذ ما جاء فى نصيحة ومشاركة أخينا see فهى ما شاء الله ، نافعة جامعة مفيدة ، صادرة عن خبير.
ونحن هنا معك لحظة بلحظة نشهد إيمانك وتحولك م طريقال الغى والضلال إلى طريق الحق والرشاد.
ومعك خطوة بخطوة إن شاء الله ، نمد لك يد العون ، فى أى أمر يجول بخاطرك ، ونعدك وحد الحر ، أنه ما من سؤال يجول بذهنك إلا أجبناه لك بحول الله وقوته.
ونعدك أن تكون إجاباتنا موافقة لعقلك ولقلبك.