التقسيم الذي ذكر للبدع هو للإمام الشاطبي وسمعت شيخنا الألباني كثيرا ما ينقله عنه
وليس معنى التقسيم إجازة البدعة بل درجاتها ودرجات المتلبسين بها
فالأولى-الحقيقية-قد تصل بصاحبها للكفر كبدعة الجهمية والخوارج
بخلاف الإضافية كبدعة المولد وإحياء عاشوراء وغيرها
|