لمن يتبجح بمعرفة اللغة العربية إليك هذا التحدي الذي أفحم كل دعاة حياة عيسى في السماء :
أن تقدم مثالا واحدا يكون فيه التوفي من باب التفعل .
و الفاعل هو الله أو أحد الملائكة.
و المفعول به من ذوي الأرواح.
دون أن ترد قرينة تصرف التوفي إلى المجاز كالليل أو المنام .
بحيث تعني كلمة التوفي غير الموت .
مستحيل.
تأبى اللغة العربية أن توافق عقيدة النصارى الضالين الكافرين الذين اتخذوا عيسى إله , و اسكنوه السماء.