السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
لن أسمح بمثل هذا مستقبلا لكن سأدعه الآن ليراه الجميع وليخرج لي الإخوة - غيرك-
ماعلاقة ( أينما تكونوا يدرككم الموت ) بالأسئلة .
أعيدها ولا أسمح بالتجاهل :
هل هذا الخطاب عام أم أن تخصيصه ممكن ؟؟
وهل يمكن وفق هذا أن نقول أن كتاب موسى وعيسى وإبراهيم هو القرآن نفسه ؟؟
وشكرا