عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 2011-04-29, 02:39 PM
حامـ المسك ـل حامـ المسك ـل غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-08-04
المكان: السعوديه حرسها الله
المشاركات: 1,620
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الإبراهيمى مشاهدة المشاركة
أى قوانين وشروط تلك التى تسمح لطرف من المتحاورين بحذف المشاركات التى تحرجه وتقيض وجهة نظره والتى يوجهها له الطرف الآخر !!!!
السلام عليكم ورحمةالله
هل ترانا نسوق لما تأتي به من خرافات
لا ياسيدي الكريم لا بد أن تلتزم بما يطرح من أسئلة بمشاركة واحدة في كل رد
وما عدا ذلك اعتبره زكاة تخرج عنك .

اقتباس:
أنت قد حذفت المشاركات التى تثبت بأن الصلاة لدى زرية إبراهيم واحدة لم تتغير ولم تتبدل .. لك ما أردت
ولكــن .. وكما تقول بأن ما تم توجيهه من الله إلى كافة الرسل هو عموم الأمر بإقامة الصلاة ..
أولا أنا لا أجهل أن الأمر بالصلاة عام ولكن الذي أجهله هو أن إبراهيم وموسى صلوا الظهر أربعا ولا يمكن أن تقنع أحدا بذلك إلا بآية دالة عليه
أو أي نص صحيح ثابت عنه فهات ؟

اقتباس:
فهل إقامة الصلاة تلك تختلف من أمة لأخرى !!!؟؟؟؟
هل كل أمة تحدد كيفية صلاتها حسب رغبتها .. ؟؟
أم أن الأمر مرجعه إلى الله ؟؟؟
إقامة الصلاة إقامتها
كما أمر الله بها وبما أنني أجهل ما أمر الله به موسى فلا يمكن أن أقول أن ما أمر به
هو نفس ما أمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا أن أعلم وأنا أجهل ذلك .
بل سأجزم أن الصلاة التي أمر موسى بإقامتها ليست هي ذاتها التي أمر بها محمد صلى الله عليه وسلم ولكن تغييرها من حيث الكيفية لا يخرجها عن معنى الصلاة .
أنا أجهل كم صلى موسى الظهر مثلا
وعندي أن محمد صلى الله عليه وسلم صلاها أربعا .
بل أجهل إلى أي قبلة صلى موسى وعيسى بينما أجد خطابا خاصا
لمحمد صلى الله عليه وسلم يخاطبه فيه ربه قائلا :
{
قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطره }
وقال : {
وما جعلنا القبلة التي كنت عليها إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه }
هذا خطاب خاص وتعديل لقبلة سابقة وفيه دلالة على أن الإختلاف موجود لا محالة
فإذا وجد في القبلة ففي الكيفية والعدد وارد كذلك
فهل كان موسى يصلي الظهر أربعا آية ؟؟

اقتباس:
ولاحظ . إن كنت تتشبث بالقول .. لكل منكم شرعة ومنهاجا .. وتعنى بها أن لكل أمة شرعة خاصة بها .. إلا أنه وبالنسبة للصلاة فقد جاءت فى كافة الشرائع ..
إى أنها شرعة وعبادة مشتركة بين كافة الأمم .
يا رجل لغويا
هل {أقيموا الصلاة} يستدعي أن تكون الصلاة واحدة كيفية وعددا ؟؟

اقتباس:
وما عليك إلا إثبات إختلاف الكيفية من أمة لأخرى
ليس في لغة العرب التي نزل بها القرآن ما يستلزم أن تكون الصلاة المأمور بإقامتها نوعا واحدا
وإن وجد فأتني من كلام العرب بما يستلزم ذلك .

اقتباس:
دعك من هذا .. فطالما الأمر قد بدأ بحذف المشاركات التى تبين الحق وتجهز على ما تذهب إليه فليس هناك داعى للحديث .. وإلا فلتعرض مشاركاتى المحذوفة .. ثم تتولى الرد عليها .. إن كان لديك رد من الأساس ..
لأنه إن كان لديك ما تقوله ما كنت أقدمت على حذفها ..
أنا سؤلتك هنا ألا يزال الخطاب عام أم فعلا هناك اختلاف على كل حال هو تضارب ظاهر منك ففي الأول قلت نعم عام وفي وسط الكلام وآخره تبين أن هناك اختلاف ولتلاحظ ذلك أنت ولتراجع عقلك .
اقتباس:
أنت لا تعى معنى ( مهيمنا عليه ) تعلمها أولا ثم تعالى لتكمل الحوار ..
أنا أقصد معناها في لغة العرب وأما في اللغات الأخرى
فلا عبرة بها عندنا أهل الإسلام فالقرآن كتاب أنزله الله بلغة العرب
أخيرا علمنا أن هناك اختلاف
ولا يمكن أن يكون الخطاب عام شامل كل الأمور في حالة وجود الإختلاف والحمد لله .
س: هل كان موسى وإبراهيم وعيسى يستقبلون المسجد الحرام في صلاتهم أم لا ؟؟
وشكرا
رد مع اقتباس