عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 2011-06-14, 12:22 AM
د حسن عمر د حسن عمر غير متواجد حالياً
عضو منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-04-27
المكان: مصر
المشاركات: 4,111
افتراضي

الشفاعة
نحن لا نّدّعى بأننا قومٌ نّجحنّا فى الأمتحان الذى قررهُ الله ؟؟؟؟
وبأننّا لا نّحتاج شفاعة من أحد سواء كان رسولاً أو صّالحاً ؟؟؟؟ بل العكس هو الصّحيح
فلسنّا ملائكة بل نحنً مؤخطئون ؟؟؟؟
فلا نُّنكر الشفاعة لِعدم إحتياجنا لها !!!!! بل لآن الله قررلا شفاعة لآحد ؟؟؟؟؟؟ وياليتها موجودة حتى نّأخذ نصّيب مِنّها
فالخطأ أن نعيش فى وهمّ الشفاعة ثُم نّفجأ بِعدم وجودِها تِلك الطامة الكُبرى !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اقتباس:
قال أوراق مُبعثرة
الشفاعة التي يكفرنا البعض لاننا نقول بها
لا وجود لِحُكم يُكفر من يعتنّق بالشفاعة ؟؟؟؟ ومن يملك هذا الحُكم فاليأتنى بهِ .
هنّاك فرق بأن يدّعى أحد سواء كان فى الماضّى أو اليوم بوجود من يشفع لهالك أو ظالم أو كّفر بأيات الله أو لم يطع الرسول ويخرجهُ من النّار لِيضّعهُ فى الجنّة
تِلك الشفاعة غير موجودة نّهائياً . وهى طلب قديم طلبهُ من قصّروا فى حق الله ولم يذعنّوا لآوامرهِ أو إطاعة من أرسلهم من أنّبياء أو رُسّل
اقتباس:
قال أوراق مُبعثرة
وردت مادة الشفاعة في القرآن الكريم بعدة معاني نفياً وإثباتاً،
نّفياً ـــ وإثباتاً
آى لا وجود لأجماع على تِلك المسألة ؟؟؟؟
فهنّاك فريقان فريق يُؤيد وفريق ينّفى ...........................................فنحنً مع الفريق الذى يقلون لا شفاعة . فهل أتينّا بِمنّكر
وطالما لا يوجد إجماع فلا أحد يلزمنا بشئ
ولكن على الذين يُؤيدون بوضّع الحُجة وعلى الذين يرفضّون بوضّع الحُجة
ومن يكون حُجتهم قوية وواضّحة يلزمنا رأيهم ؟؟؟؟؟ الموضّوع بسيط جِداً فلا عِراك ولا تكفير ولا لغو
اقتباس:
وهو رفع العقاب عن المذنبين،
فالتوبة من الذنب تُؤدّى نّفس الغاية ونّفس الهدف . فهل نّعتبر التوبة = الشفاعة
اقتباس:
الأول: الاتجاه الذي يُحدد الشفعاء.
كان أول إتجاه بإية صّريحة لا تحتمل التأويل أو الأعراض (قُل لله الشفاعة جميعاُ )
فكان الله هو الوحيد الذى ألزم بِنّفسهِ بِالقيام بِتلك المُهمة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فأسترحنّا وآمنّا ما دّام الله هو من يملك الشفاعة الكُلية فلا إحتاج لآقل منهُ نّلتمس من يدهِ أن يشفع لنّا ؟؟؟؟؟
والظاهر هذا هو خطئُنّا ؟؟؟؟؟؟ فتلك كبيرة من الكبائر أن نّضّع ثقتنّا فيما خلق هذا الكون بإلتماسنّا الشفاعة منهُ ؟؟؟؟؟

ونّفس هذا المصّدر الذى هو القُرآن الذى لا نشكُ لحظة بإيمان أهل السُنّة بهِ إيمانّا مُطلقاً لم يعطى للرسّول حق الشفاعة بِنّصّ قُرآنى كأن تِلك الشفاعة آرها الله نّفسه حق من حقوقهِ لا يُنّازعهُ عليهِ أحد حتى ولو كان رسولهِ الكريم
فهل هُنّاك نّصّ قُرآنّى يُبيح للرسول بِفعل ما ليس بِحقهُ وليس من مُهمتهُ ؟؟؟؟؟
أم أن الله نسّى أن يكتبُ ذلك فى القُرآن المُحكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فنحنُ لا إعتراضّ لنّا بالقيام الرسّول الكريم بِتك الشفاعة !!!!! ولكن إعتراضّنّا على عدم وجودّ إذن بِذلك من داخل المصّدر المُوثق من الله نّفسه
ومن شاهد ذلك الأذن فعليهِ الأتيان بهِ على شرط أن يكون الأذن مُوثق.
ففى تِلك سيكون هنّاك إجماع على تِلك الشفاعة المزعومة .
اقتباس:
والثاني: الاتجاه الذي يحدد الإفراد والمجموعات الذين تنالهم الشفاعة من جهة، والذين لا تنالهم الشفاعة من جهة ثانية.
طبعاً قررتُم بأنّفسك من يؤمن بِسنتهِ فقط هو ما سوف ينّال بركة الشفاعة
أمّا الذين يُطعنّون فى سُنّتهِ المملوءة بالأكاذيب (ليس ذنّب الرسول) ويتمسكون بِما أنّزل الله فقط هُم من ليس لهم نّصيب يُذكر من تِلك الشفاعة عقاباً لهم على عدم طاعتهم لهً .
اقتباس:
وهناك من يرى أنّ في الآيات القرآنية اتجاهاً ثالثاً رئيسياً وهو اتجاه نفي مطلق الشفاعة
الظاهر بيتكلم عليّا ........؟؟؟؟
اقتباس:
لم يَرِد في القرآن الكريم ما ينفي الشفاعة بصورة مطلقة،
لن أكتب إلا تِلك الأية فقط واللى عايز يفهم يفهم واللى مش عايز يفهم عنّو ما فِهمً
أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذَابِ أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ
هذا الخطاب موجه للرسّول الكريم مُباشرة ؟؟؟؟؟ بِمعنّى نّفس الخطاب موجه لآمتهُ ؟؟؟؟؟
بِمعنّى أدّق آى واحد من أتباعهِ إستحق النّار فلا مُحمد ولا أرفع من الرسول يستطيع إنّقاذهُ !!!!!
نّكمل بعد ذلك إنشاء الله
رد مع اقتباس