اخي بارك الله فيك
اولا يبدو انك تجاهلت كل الردود واكتفيت بالشكر فلم تبين لنا هل اشفت ما يدور في راسك
من شبهات وظنون ام لا زال في راسك شي
ثانيا اسالك هل هذه الشبهات الواهية من كيسك ام من كيس غيرك
( واعتقد انك تعرف من اقصد ) وذلك حتي يكون الرد علي من نقلت عنهم هذه
الشبهات بالمستوي والاسلوب الذي يليق بامثالهم من المحرفين والضالين !!!
ثالثا الذي يظهر لي انك لم تقراء الردود والكتاب المرفق !!!!
رابعا قلت
اقتباس:
فقال عز وجل : ( قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة ) التحريم 6
|
اقتباس:
نلاحظ هنا بكل وضوح أن القرآن الكريم يبين حقيقة أن الذين يدخلون في عذاب النار فيكونون وقودها هم " الناس " حصرا والحجارة
|
وانا اسالك( اواسال من القي بهذه الشبهة ) هل تعلمت اللغة العربية !!!؟
وهل تعلمت متي يكون الحصر ؟!!!!!!!
ومن الذي قال بقولك هذا بان الاية تفيد الحصر !!!!!!!!
ثم اسالك اتعرف ابليس لعنه الله اين مكانه ياتري في الجنة ام في النار !!!
( لكن اظن انه سياتي مجنون اخر ويقول ابليس من الناس !!!!
او معتوه اخر يقول ابليس في الجنة!!!!! )
وقولك
اقتباس:
هانحن نرى على الرغم من تأكيد القرآن على أن وقود النار هم الناس حصرا فإنه يذكر أن الجن ايضا يدخلون النار ويعذبون بكفرهم وذنوبهم ، وفي هذا تناقض لا يزول إلا إذا كان الجن من فئة الناس
|
اقول ما بني علي باطل فهو باطل ويا لجهل وغباء من يقول بهذا القول
تدعي الحصر ثم تسنتج وتحلل !!!!!
الم تقراء ( مثلا )قول الله تعالي {وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ (17)}"الرعد
فهل في هذه الاية حصر !!!!!!!!!!!
وهل الذي يَمْكُثُ في الارض ينفع الناس حصرا ام ينفع معهم الدواب والانعام والحيوانات!!!!
( ام سياتي من ويقول الحوانات فئة من الناس !!!! !!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!)
ثم ختاما اخي ارجو ان تقراءقول الله تعالى :
( ولقد خلقنا الإنسان من صلصالٍ من حَمَإٍ مَّسنونٍ – والجآنَّ خلقناه من قبل من نَّار السَّموم ) [ الحجر : 26-27 ]
كما انصحك اخي ان كنت ناقلا لهذه الشبهات والاباطيل من قوم جهالا انصحك بالالتفات الي علم الكتاب والسنة علي فهم السلف الصالح وبالابتعاد عن شبهات الجهال وعدم ممشاتهم فإن ذلك لا اخر له
و كما قال الامام ابي بكر بن العربي رحمه الله في كتابه (العواصم من القواصم )
(ولا يبنى حق على باطل، ولا نذهِب الزمان في مماشاة الجهال، فإن ذلك لا آخر له.)
واسال الله لي ولك التوفيق والسداد