عرض مشاركة واحدة
  #20  
قديم 2011-07-23, 11:59 PM
د حسن عمر د حسن عمر غير متواجد حالياً
عضو منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-04-27
المكان: مصر
المشاركات: 4,111
افتراضي

اقتباس:
ولا تحملوا على عاتقكمُ آخطاء ما سبقكمً . فهمُ بشراً يِعتريهم الخطأ والصّواب .
يبدّوا أنّكم مُتمسّكون بِأسلافكمً صّواب كان أو خطأ .؟؟؟؟؟ وسوف تتحملون خطأ ذلك دّون جهل أو إعتذار بِنّفسّ تِلك المُعادّلة نحنُ أيضّاً سوف نتحمل خطأ مُعتقدنّا خطاً كان أو صّواباً دّون إعتذار أو جهل .
ولكن الفرق بيننا وبينّكم أن بذلنّا الجُهد والعرق والدّراسّة الواعية ولكن ذلك لم يكن وليدة ساعة تفكير أو قراءة لِشخص بل سنّوات وسّنوات من قراءة ذلك الكتاب القيم . وتِلك الكُتب البشرية .وكان هنّاك فرق واضّح بين ما كتبهُ الله وكتبهُ آشخاص لم يُعاصّروا
الرسّول آصّلاً ولا صّحابتهِ الكرام .
نحن لا نّدعوا إلى دّين جديد بل هى دعوة الرسّول الكريم الذى فاجأ قُريش والعالم من بعدهم بِكلام الله فى القُرآن الذى لا يستطيع إنسان مهما كان وخاصّة الذين يتكلمون العربية بإن يأتوا بِسورة من مِثلهِ أو عشر سّور مُفتريات آعجاز من الله بِعدم إستطاعة العرب
أنّفسهم بالأتيان بِمثلهِ ولو كان بعضّهم لِبعضّ مُساعداً أو ظهيراً من بنّى الأنسان وزيادة فى التحدى والأعجاز الأستعانّة بالجن الذى يتفوق على الأنّس فى مهارات خارقة يعجز عنها بِمن يتصّف بِصّفة الأنسان .
قُرابة الألف وخمسمائة سنّة وقف العرب عاجزين مُنكسى رؤسِهم بِتأليف عشر سّور أو سورة من مِثلهِ من هذا الكتاب العظيم فما شاهدنا إلا العجز والضّعف فى هذا التحدى .
لم يتحدى الله البشر بِآحاديث الرسّول أو آحاديث الصّحابة أو التابعين بل تحدّى بِأحاديثهُ هو......؟؟؟؟؟ الله الكريم العزيز آحاديث القُرآن .
اقتباس:
إن لم تكتفى بِهؤلاء الأربعة فلن تكتفى أبداً
وقد كُنت صّادقاً معك وقُلت إن لم تكتفى بِهؤلاء الأربعة فلن تكتفى أبداً.؟؟؟؟؟ ولم تقف عِنّد هذهِ الأية تتأملها وتُكررها تفكيراً أو تحليلاً (إنّا آنّزلنّا إليك آحسن الحديث كِتاباً )
آى يا رسّول الله ومن ورآئهِ المؤمنين بهِ إيمانّا صّادقاً وليس إيمانّاً كاذباً بأننا (أى الله) انزلنّا أليك أحسن الحديث . فإن جدلاً كان هُناك حديث للرسّول مثلاً فحديث الله هو من خير حديث الرسّول وهو يعلوا حديث الرسّول هذا إن كان للرسّول آحاديث !!!!!!!!!!!

ولِلأسف لم تقف عِنّد تِلك الأية (فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهَٰذَا الْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ [القلم:44] ) فلم يعتريك تهديد الله ووعيدهُ هل تُريد أن تعرف لِماذا ....؟؟؟؟؟
لأنّك تضّع فى نّفسك بأن هذا فى الماضّى ولمن .!!!!!!!!! ليس لك !!!!! بل هذا الخطاب كان موجهاً لآحد الكافرين وإن كان هذا صّحياً !!!!!
الفرق بيننا وبينكمُ أن كُل خطاب فى القُرآن هو فى الواقع موجه لنّا وليس فى الماضّى . لآن هذا الكتاب للماضّى والحاضّر والمُستقبل وإلى جميع من ولدّوا على هذهِ الأرضّ .

وتِكراراً وهذا منّهجكمُ أن تصّموا آذانكمُ وأسماعكم عن كتاب ربِكمُ........؟؟؟؟؟؟
(مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَىٰ وَلَٰكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ )
هل تعلم معنّى (الذى بين يديهِ) الحاضّر ...اليوم.........(NOW)
وتفصّيل لِكل صّغيرة أو كبيرة وهدّى للذين يؤمنّون بهِ أمّا الأخرون فهم فى عمّى . وأيضّاً رحمة لمن أرادّ أن يكون فى رحمة الله .
اقتباس:
أمّا اﻵيات التي ذكرتها فليست فيها حجه
ومنّذ متى وأنتم تعتبرون آيات الله حُجة .؟؟؟؟؟؟؟


(إنّا آنّزلنّا إليك آحسن الحديث كِتاباً )
لم يقل كِتابين بل قال كِتاب . آى مُفرد كُتب . ولا يحتوى الواحد على كِتابين . ولا يوجد كِتاب واحد يشمل منّهجين.
ولا يوجد قاعدة نّحوية لدّى أهل السُنّة ولا يوجد فى اللغة العربية كلمة تحتوى أو تُطلق على الواحد وهُما آثنين .؟؟؟؟؟؟ولا كلمة تُطلق على الأثنين وهُمّا واحد!!!!!!!!
فهل لك أن ترد على هذهِ فقط .................................................. .................................................. .................................؟؟؟؟؟؟؟؟
رد مع اقتباس