[حفيد فائز القيرواني]

بداية: لا يتقوى الإنسان لرأيه بالإشراف "يصف غيره بكثرة التناقض " ويغلق الموضوع
على كل لن أعود للأمر
ولكن استوقفتني جملة منك أضفتها وهذه جعلتني اكتب الأمر على العلن لأن ملاحظتك فيها اتهام كبير

ولو أن الموضوع أغلق لكني سأضع هنا مشاركة صغيرة
قال الأخ حفيد:

وصف ليلى بالمؤمنة في حين تاريخها في الفجور معلوم : أنجبت بنتيها من الخناء

وهنا أسأل ما حكم الشرع عليه؟
أين الشهود الأربعة؟
شهود وليس كلام جرائد.

تفضل يا سيدي ما هو أقوى من الشهود



لا نقذف أحدا بهتانا

العقد كتب في السادس والعشرين من شهر مارس 1992
انظر السطر قبل الخير
ما عليك إلا أن تبحث عن تاريخ ميلاد بناته نسرين وحليمة وحتى أريحك: ستجد نسرين في 1986 وحليمة في 1992
لا تمنعني المغادرة من أن أرجو لكم الهداية والثبات