الزميل ابو جهاد،
اقتباس:
هناك معيار : المعيار هو:
إذا أزيل من القرآن حرف واحد أو لفظ واحد ودارت عليه لغة العرب قاطبة لتأتى بآخر مثله أو أفضل منه لما وجد.
|
مرة اخرى، لو جئتك بكلمة من القران و اقترحت عليك تغييرها، فسترفض هذا الاقتراح هكذا لمجرد الرفض و سيبدأ الجدل العقيم المبني على الرأي الشخصي،
مثلا انا من رأيي، حين يقول "و الى الارض كيف سطحت"، فهذا خطأ، فلو افترضنا جدلا انه لا يقصد ان الارض مسطحة و ليست كروية، لو افترضنا هذا جدلا، فإن هناك العديد من الطريق للتعبير عن هذا المعنى من دون ان يسبب حرجا للقارئ و يصور له ان الارض مسطحة. و بما انني لست من فطاحل اللغة فلن اقترح عبارة معينة و لكني اشير الى ان هذه العبارة - على سبيل المثال - فيها قصور واضح، و بالتأكيد .. بالتأكيد هناك طريقة افضل للتعبير عن معنى مثل هذا لا يتناقض مع العلم، ولا يوحي بالتناقض مع العلم.
اقتباس:
كما أن قوله :
اقتباس:
وإن مت فالإنسان لابد ميت
فيه خطأ فى استخدام (وإن) حيث عطف بالواو واستخدم إن التى تفيد الشك ، رغم أنه الأولى أن يوقل ( فإذا ) حيث الفاء تفيد التعقيب والترتيب وإذا تفيد المستقبل المحقق وهذا أمر محقق لا شك فلا يشك أحد أنه سوف يموت؟؟؟!!!
|
رددت لتوي على هذه النقطة ضمن ردي على الزميل المنطق، و لا بأس ان اكرر الرد:
القرآن يقول عن محمد: افإن مات او قتل
انت تقول، "إن" تفيد الشك، فهل يشك ان محمد سوف يموت؟!
لاحظ معاييرك المزدوجة
قبل ان تبحث عن تبرير لهذه الاية في القرآن: فكر في نفس التبرير لشعر الحمداني.
هل ترى ان الموضوع قائم فقط على الاهواء و المعايير المزدوجة و الانتقائية؟
اقتباس:
هل رايت كيف لشخص مثلى لست بقوة أبى فراس الحمدانى استطيع أن أنتقد شعره واستدك عليه واستخرج غلطات منه وآتى باشياء خير مما جاء به.
الآن جاء دورك:
استخرج لنا من سورة الكوثر غلطة واحدة.
تفضل.
|
احذف قوله "و انحر" فهو مجرد حشو من اجل القافية و ليس منه فائدة
على الاقل ضع مكانها "اشكر" ففيها قرب من القافية، هذا ان كنت مصرا على ان يكون هناك قافية