عرض مشاركة واحدة
  #20  
قديم 2011-12-14, 05:13 PM
غريب مسلم غريب مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-06-08
المشاركات: 4,040
افتراضي رد: هل من محاور؟؟؟؟؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوطارق مشاهدة المشاركة
أخي العزيز:نعم الله رحيم وغفور
إذن فما وجه اعتراضك على أن يغفر الله للزاني والسارق؟
انظر كيف استنكرت على المغفرة في المشاركة 11 و 12
http://www.ansarsunna.com/vb/showpos...2&postcount=11
http://www.ansarsunna.com/vb/showpos...2&postcount=12

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوطارق مشاهدة المشاركة
ولكن,
عادة ما تستخدم كلمة "لكن" لتبرير ما لا يقبل التبرير.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوطارق مشاهدة المشاركة
يقول الله :ورحمتي وسعت كل شيئ فسأكتبها للذين يتقون)غافر
كيف توفق رحمة الله في هذه الايه ورحمته للعاصي
الآية في سورة الأعراف وليست في سورة غافر، ثم ليتك ذكرت لنا الآيات ضمن السياق، بل وليتك ذكرت الآية كاملة:
وَلَمَّا سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ أَخَذَ الْأَلْوَاحَ وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ * وَاخْتَارَ مُوسَىٰ قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلًا لِمِيقَاتِنَا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ قَالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُمْ مِنْ قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاءُ مِنَّا إِنْ هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَنْ تَشَاءُ وَتَهْدِي مَنْ تَشَاءُ أَنْتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ * وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ * [الأعراف:154-156]
وانظر أيضاً إلى الآيات التالية:
لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [البقرة:284]
وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ [آل عمران:129]
وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَىٰ نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ [المائدة:18]
أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [المائدة:40]
وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا [الفتح:14]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوطارق مشاهدة المشاركة
وأقول لك بأن كلامك مفهوم وكلامي غير مفهوم لكي أريحك من عناء إنتظار الإجابه المهمه لديك
وأما مايهمني أن لا نتشعب في الموضوع
ونترك الحكم للمشاهد
فقط أعطني دليلك وأعطيك دليلي
لم أتشعب في الموضوع لكني أريد جواب سؤالي الذي تهرب منه، وأعيده للمرة الثالثة.
اقتباس:
وعليه يكون:
1- فهمي صحيح وفهمك خاطئ.
2- فهمي خاطئ وفهمك صحيح.
3- فهمي خاطئ وفهمك خاطئ.
ولا يمكن أن يكون كلا الفهمين صحيحين، والسؤال هنا يظهر وبشدة: كيف نعرف أي الخيارات السابقة هو الصحيح؟
أتعلم لماذا لا تستطيع الإجابة على السؤال؟ لأن هذا السؤال يهدم عقيدتك ويدكها دكاً، فهلا اتقيت الله ونظرت في ذلك؟
أتعلم أن الإباضية يعتقدون العقيدة ثم يبحثون عن أدلة لها؟ ولهذا السبب أراك تتخبط وتحاول الهرب من الإجابة، فهلا أجبت؟
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.