عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 2012-02-15, 11:05 AM
غريب مسلم غريب مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-06-08
المشاركات: 4,040
افتراضي رد: هل هذا من الشركيات؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلطان مشاهدة المشاركة
هذه مقتطفات مما أعلاه لعلك لم تقرأه أصلاَ
ولم أنقله من الموقع الذي ذكرته وإنما من موقع آخر
ولكن مع ذلك أريد الرد على الموضوع..
لعلك لم تقرأ ردي أعلاه.
ولعلك لم تقرأ البنود التي وافقت عليها يوم سجلت في المنتدى، أو أنك قرأتها وخالفتها.
على كل حال، نعيد الرد على هذه المشاركة ثم نغلق الموضوع لمخالفته قوانين المنتدى أولاً، ولانتهاء معلوماتك فيه ثانياً.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلطان مشاهدة المشاركة
قال ابن تيمية عن هذا العمود: إن تحته مدفون جبار عنيد، كافر يعذب، فإذا داروا بالحيوان حوله سمع العذاب فراث وبال من الخوف، قال: ولهذا يذهبون بالدواب إلى قبور النصارى واليهود والكفار، فإذا سمعت أصوات المعذبين انطلق بولها !!!!!!
عجيب !!{أطلع الغيب أم اتخذ عند الرحمن عهدا }؟!!
ما المشكلة في قوله؟
أليس الكافر يعذب في القبر، ويسمع عذابه جميع المخلوقات سوى الإنس والجان؟
ألم يعش شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في دمشق؟
أليس هذا العمود موجود في دمشق؟
ألم يكتب التاريخ منذ عهود ما قبل الميلاد؟
فما المانع من أن يكون التاريخ قد سجل أن فلان الكافر الظالم دفن تحت هذا العمود؟
ولا تسألني أين سجل التاريخ هذا الكلام، فليس كل التاريخ مكتوب، ولا كل مكتوب وصلنا.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلطان مشاهدة المشاركة
وحضر جمع كثير إلى القلعة، وأذن لهم في الدخول عليه، وجلس جماعة عنده قبل الغسل وقرأوا القرآن وتبركوا برؤيته وتقبيله، ثم انصرفوا، ثم حضر جماعة من النساء ففعلن مثل ذلك ثم انصرفن واقتصروا على من يغسله،
وأما الرجال فحرزوا بستين ألفا إلى مائة ألف إلى أكثر من ذلك إلى مائتي ألف وشرب جماع الماء الذي فضل من غسله، واقتسم جماعة بقية السدر الذي غسل به، ودفع في الخيط الذي كان فيه الزئبق الذي كان في عنقه بسبب القمل مائة وخمسون درهما، وقيل إن الطاقية التي كانت على رأسه دفع فيها خمسمائة درهما.
وحصل في الجنازة ضجيج وبكاء كثير، وتضرع
وختمت له ختمات كثيرة بالصالحية وبالبلد، وتردد الناس إلى قبره أياما كثيرة ليلا ونهارا يبيتون عنده ويصبحون، ورئيت له منامات صالحة كثيرة، ورثاه جماعة بقصائد جمة "إ.هـ
جهلة قاموا بأفعال مخالفة للشرع، فهل يلام على ذلك شيخ الإسلام الذي كان ميتاً في ذلك الوقت؟
أم هل يلام على ذلك المصنف الذي وثق تلك الأحداث كتاريخ؟
إن قلت أن المصنف يلام على ذلك، فعليه يكون كتابة التاريخ الجاهلي بمفهومك هذا محرم،
بل ويشمل ذلك ذكر أي شيء يتعلق بالأقوام السابقة، فهل أنت تتهم القرآن بفعل محرم إذ ذكر أسماء أسماء آلهة قريش، كما ذكر الأقوام السابقين؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلطان مشاهدة المشاركة
فقال للشيخ المترجم: اكتب رقعة بواقعة الحال وتوجه لزيارة الإمام الشافعي رضي الله عنه وألق الرقعة على قبره واجلس هناك، فكتب رقعة وتوجه بها فألقاها وجلس فأخذته سنة من النوم،
فهل أقر ابن عبد الباقي هذا الفعل؟
هذه ترجمة، وفي الترجمة يذكر كل شيء عن الشخص، فهل إن قال أحدهم في ترجمة مجوسي أنه "كان يعبد النار، ولا يغادر بيوت النار"، فهل في ذلك إقرار لفعلته؟

ما زلت أقول:
دينك الإباضي متهم، فعلا دافعت عنه؟
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.