عرض مشاركة واحدة
  #20  
قديم 2012-02-26, 05:03 PM
بحرالعلوم بحرالعلوم غير متواجد حالياً
عضو نشيط بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-01-23
المشاركات: 167
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قائد القادسية مشاهدة المشاركة
ارك تجاهلت الشمر خال العباس ابو الراس الحار لو خايف منه يشور بيك انا اسألك ان تحلف بالعباس ابو الراس الحار ان من قتل الحسين هم شيعة آل ابي سفيان .
وعذراً من الأخوة الأفاضل لأني اعرف الرافضي لا يتورع عن الحلف بالله كاذباً ولكن الويل له ثم الويل ان يحلف بالعباس كاذباً لأن بإعتقاده إن الله يمهل بالعقوبه ولكن العباس لا يمهل ياخذه في حينه أما ان يمسخه خنيراً اوكلباً وأهون الأمور ان يعلقه بين السماء والأرض ومن علامات سخط العباس عليه ان يرى دخاناً يخرج من رأسه كالمرجل او قطار الفحم لذلك ترى الرافضه لا يحلفون بالعباس إلا هم صادقون .
والأمر لك الآن
احلف بالعباس ولا اقبل منك غير الحلف بالعباس
سوف ناتي على ذكر الشمر لعنه الله تعالى ولعن من امره
لاكن لم تعقب على ترجمة بن زياد

وهذه ترجمة ابيه


زياد بن أبيه

وهو زياد بن عبيد الثقفي ، وهو زياد ابن سمية ، وهي أمه ، وهو زياد بن أبي سفيان الذي استلحقه معاوية بأنه أخوه .

كانت سمية مولاة للحارث بن كلدة الثقفي طبيب العرب .

يكنى أبا المغيرة .

له إدراك ، ولد عام الهجرة وأسلم زمن الصديق وهو مراهق . وهو أخو أبي بكرة الثقفي الصحابي لأمه . ثم كان كاتبا لأبي موسى الأشعري زمن إمرته على البصرة . [ ص: 495 ]

سمع من عمر وغيره .

روى عنه : ابن سيرين ، وعبد الملك بن عمير ، وجماعة .

وكان من نبلاء الرجال ، رأيا ، وعقلا ، وحزما ، ودهاء ، وفطنة . كان يضرب به المثل في النبل والسؤدد .

وكان كاتبا بليغا . كتب أيضا للمغيرة ، ولابن عباس ، وناب عنه بالبصرة .

يقال : إن أبا سفيان أتى الطائف ، فسكر ، فطلب بغيا ، فواقع سمية ، وكانت مزوجة بعبيد ، فولدت من جماعه زيادا ، فلما رآه معاوية من أفراد الدهر ، استعطفه ، وادعاه ، وقال : نزل من ظهر أبي .

http://www.islamweb.net/newlibrary/d...k_no=60&ID=342
رد مع اقتباس