عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 2012-03-21, 08:20 PM
محب العترة محب العترة غير متواجد حالياً
عضو جاد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2011-11-21
المشاركات: 415
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قائد القادسية مشاهدة المشاركة
علي أخطأ
بسكوته لضرب زوجته وسحبه على خشمة للبيعه وهويصيح ويولول وهو صاحب الولاية التكوينيه
اجعل الامام عليه عليه السلام واحد من الصحابه لارابع الحلفاء الراشيدين تادب بالكلام عن الصحابه عندنا فرك خشة عمر بالقاع
إخفاءه للقرآن وحرم الأمه من فضل عظيم
صدرة منه الفاظ قبيحه لا تليق بإبن الشارع فكيف وهو إمام
الحسن أخطأ
بتنازله لمعاويه وقبض الثمن هو بيت مال الكوفه وخالف امر الهي بالولايه

الحسين يالله على الحسين هذا بحد ذاته مأساة
خروجه بعد خطابات البيعه
اهلك نفسه واهلك ولده واهله
تقول كتبكم انه خرج للإصلاح في أمة جده ولكن عندما خيرهم لم تكن فكرة الإصلاح من ضمنهن
نعم هنا الحقد الاموي على اهل بيت النبوة

الامام علي لم يخطى

( 1 ) - إقتداء الإمام علي (ع) برسول الله ( ص) في تركه جهاد المشركين بمكة ثلاثة عشرة سنة بعد النبوة ، وبالمدينة تسعة عشر
شهراًً ، وذلك لقله أعوانه عليهم ، وكذلك علي (ع) ترك مجاهدة أعدائه لقله أعوانه عليهم ، فلما لم تبطل نبوة رسول الله (ص) مع
تركه الجهاد ثلاثة عشر سنة وتسعة عشر شهراًً ، كذلك لم تبطل إمامة علي (ع) مع تركه الجهاد خمساًً وعشرين سنة إذ كانت
العلة المانعة لهما من الجهاد واحدة.

( 2 )- الخوف على الأمة من الفتنة الداخلية وشق العصى والدولة الإسلامية حديثة مما يؤدي الى ضعفها وتفككها ، بعد أن كان الفرس والروم
يتربصون بدولة الإسلام الجديدة والناشئة حديثاًًًً ، وينتظرون أي فرصة ضعف لينقضوا عليها وإنهائها.

( 3 ) - وصية النبي الأكرم (ص) له بالسلم وعدم محاربه من سينقلبون عليه إلاّّ بعد التمكن.

( 4 ) - عدم مفاجئة الإمام علي (ع) بما سيجري عليه ، حيث أن النبي (ص) قد أخبره مسبقاً بأن الناس ستنقلب عليه ويلقي منها
الظلم والضيم.

( 5 ) - إصرار الإمام علي (ع) على أن تكون المعارضة سلمية لا تتعدى حدود الإحتجاج وقطع الأعذار ، ولو كلف ذلك أن يجر إبن أبي طالب
ويسحب من بيته سحباً للمبايعة ، أو إن يتعرض البيت الطاهر إلى التهديد بالإحراق ، ويلاحظ هنا أن الإمام علياًً (ع) عندما جاء ،
أبو سفيان ، وقال له : ( لو شئت لأملأنها عليهم خيلاً ورجالاً ) ، نهره الإمام (ع) ورفض مبادرته.

( 6 ) - قلة الناصر والمعين ، فالإمام عرف غدر الناس وتركهم له مسبقاً ، قبل وفاة النبي (ص) ، لما رفضوا كتابة النبي (ص) للكتاب وقالوا :
حسبنا كتاب الله ، ويقصدون بها لا حاجة لنا بعترتك ويكفينا القرآن الكريم فقط.

( 7 ) - تفضيل المصلحة الإسلامية على المصلحة الشخصية ، فالإمام ضحى ببيته وزوجته ونفسه فقط لكي يحافظ على الثقلين ( القرآن
والإمامة ) مستمرة في الأمة ، تنفيذا لقول النبي (ص) : ( إني تارك فيكم الثقلين ، كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض
وعترتي أهل بيتي ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ).

( 8 ) - المحافظة على الإمامة وهي عصب إستمرار الإسلام المحمدي الصحيح حيث كان الحسن والحسين (ع) أطفال صغار غير مهيئين
لخوض المعارك ، وبموتهم ينقطع أحد الثقلين ، وهذا ما تقيد به كل الأئمة (ع) مع طواغيت عصورهم.
------------------------------------------------------------------------------------------
الامام الحسن
صالح معاويه كما صالح جده اجداد معاويه بصلح الحديبيه


-------------------------------------------------------------

الامام الحسين
جده المصطفى اخبره بمقتله بشط الفرات وهو امتثل لكلام جده كما امتثل اسماعيل لكلام ابيه
مسند أحمد
- مسند العشرة المبشرين بالجنة - ومن مسند علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 613 )
- حدثنا : ‏ ‏محمد بن عبيد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شرحبيل بن مدرك ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد الله بن نجي ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏أنه سار مع ‏ ‏علي ‏‏(ر) ‏ ‏وكان صاحب مطهرته فلما حاذى ‏ ‏نينوى ‏ ‏وهو منطلق إلى ‏ ‏صفين ‏، ‏فنادى ‏ ‏علي ‏ ‏(ر) ‏ ‏إصبر ‏ ‏أبا عبد الله ‏ ‏إصبر ‏ ‏أبا عبد الله ‏ ‏بشط الفرات ، قلت : وماذا قال : قال : دخلت على النبي ‏ (ص) ‏ ‏ذات يوم وعيناه تفيضان ، قلت : يا نبي الله أغضبك أحد ما شأن عينيك تفيضان قال : ‏ ‏بل قام من عندي ‏ ‏جبريل ‏ ‏قبل فحدثني : أن ‏ ‏الحسين ‏ ‏يقتل بشط الفرات ، قال : فقال : هل لك إلى أن أشمك من تربته ، قال : قلت : نعم ، فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عيني أن فاضتا‏.
الرابط :

مسند أحمد
- ومن مسند بني هاشم - بداية مسند عبدالله - رقم الحديث : ( 2057 )
- حدثنا : ‏ ‏عبد الرحمن ، حدثنا : ‏‏حماد بن سلمة ‏ ‏، عن ‏ ‏عمار بن أبي عمار ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏ ‏رأيت النبي ‏ (ص) ‏ ‏في المنام بنصف النهار ‏ ‏أشعث ‏ ‏أغبر ‏ ‏معه ‏ ‏قارورة ‏ ‏فيها دم يلتقطه ‏ ‏أو يتتبع فيها شيئاًً ‏ ‏، قال : قلت : يا رسول الله ما هذا قال : دم ‏ ‏الحسين ‏ ‏وأصحابه لم أزل أتتبعه منذ اليوم ‏ ‏قال : ‏عمار ‏ ‏فحفظنا ذلك اليوم فوجدناه قتل ذلك اليوم.
الرابط :
رد مع اقتباس