عندي سؤال لضيفنا الذي يسمي نفسه أهل السنة
منذ مدة حينما التقينا في الغرفة الصوتية كانت نتيجة الحوار أنك اتهمت كل النساء المسلمات اللواتي يقع أزواجهن في الشرك حتى وإن كان ذلك عن جهل اتهمتهن بالزنى، فهل زوج الأخت عافية (فك الله أسرها) كان ممن لا بقع في الشرك؟
قلت أنها طبيبة، لكنك لم تبين حال عقيدتها أو عقيدة زوجها، وصرت من المدافعين عنها، فهل هذا من باب التجارة بأعراض الأخوات المسلمات؟ ولا تنس أنك أنت من اتهم كثيراً من المسلمات بالكفر والزنا.
ملاحظة غاية في الأهمية: الصوفية منتشرة بكثرة في باكستان، وضيفنا لم يعذر أحداً من هؤلاء بجهل، أي أن ضيفنا اتهم كثيراً من أهل باكستان بالكفر والردة، والآن جاء يدافع عن الأخوات في باكستان.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|