حضرت لسيريلانكا قبل فتره من الزمان وكانت
المساجد تعاني بأن الصقوا بجدرانها من المحلات
التي تحارب الدين اماكن للهو وبيع الخمور وبالرغم
من ذلك كان هناك الكثير ممن واضبوا على الحضور
والأنسان بهذه البلد مهان ومجرد من إنسانيته إلا من
رحم ربي فلذا متى أحسوا بقيمتهم بهذا الدين العظيم
فأنهم سيدخلونه زرافات ألا أن أيدي اليهود الذين
أمتلكوا مزارع الشاي تلعب في الخفاء لأبقاء عقولهم
مغيبه حتى يسهل السيطره عليهم .
نسأل الله أن يرحم موتاهم ويشفي مرضاهم ويثبتهم
على الحق ويسخر لهم قلوب المسلمين .
اللهم ثبتنا بالحق وجنبنا الباطل
|