ربما لم يستطع الازواديون ايصال صوتهم ورأيهم كما السوريين ولهذا يستأثر بهم حاليا علما ان الفصائل الجهادية ليست وحدها من تقاتل هناك !!
=================================
بعد التدخل الفرنسي بسرعة البرق في مالي
بعد تواطؤ الغرب و الشرق على ثورة سوريا..
هل لا يزال في جعبة القومجيين من سهام عمالة للثورة
د ـ أحمد موفق زيدان
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة
لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء
غُرباء
الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|