اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاويه إِمام الحسن بن علي
اللجنه الدائمه قالت ان من زعم ان شيخ الاسلام قال انه كمال فهو يبتر النصوص
هم من قالوها وانا نقلت قولهم
|
تكذب كعادتك
مقال اللجنة الدائمة ((هذه المقالة المذكورة هي : مقالة المرجئة الذين يُخْرِجُون الأعمال عن مسمى الإيمان ، ويقولون : الإيمان هو التصديق بالقلب ، أو التصديق بالقلب والنطق باللسان فقط ، وأما الأعمال فإنها عندهم شرط كمال فيه فقط ، وليست منه))
بل ونقلت اللجنة الدائمة عن شيخ الإسلام قوله ((وأصل الإيمان في القلب وهو قول القلب وعمله ، وهو إقرار بالتصديق والحب والانقياد . وما كان في القلب فلابد أن يظهر موجبه ومقتضاه على الجوارح ، وإذا لم يعمل بموجبه ومقتضاه دلَّ على عدمه أو ضعفه . ولهذا كانت الأعمال الظاهرة من موجب إيمان القلب ومقتضاه ، وهي تصديق لما في القلب ودليل عليه وشاهد له ، وهي شعبة من الإيمان المطلق وبعض ُله ) .))
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاويه إِمام الحسن بن علي
وربيع اخرج العمل عن اصل الايمان وهذا قول ((( منكر )))
|
كذاب أشر
في المشاركة رقم 2 بينا لك أن الشيخ لم يخرج العمل عن مسمى الإيمان، وأقسم بالله أنك أشد كذباً من الرافضة، فإن كان الكذب تسعة أعشار الدين عند الرافضة فهو عندك عشرة أعشار.
ما زلت أنتظر:
إما أن تثبت أن الشيخ ربيع بتر كلام شيخ الإسلام وتأتينا بالدليل على ذلك.
وإما أن تجيب على سؤالي القديم وهو لماذا تنقم على الشيخ ربيع؟ الشيخ ربيع قال نفس مقال شيخ الإسلام في أن الإيمان قول وعمل واعتقاد، وأيضاً قال نفس مقالة شيخ الإسلام في أن أصل الإيمان في القلب وكماله في العمل، فلماذا شيخ الإسلام هو شيخ للإسلام في حين أن الشيخ ربيع مبتدع ومرجئ عندك؟
أين الإدارة الموقرة؟