عرض مشاركة واحدة
  #159  
قديم 2013-03-04, 11:36 PM
أبو أحمد الجزائري أبو أحمد الجزائري غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-07-11
المشاركات: 6,886
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابا اسحاق مشاهدة المشاركة
سؤال
ماحكم من تمتع بعد وفاة النبي

لما طرحت هذا السؤال ما دام متأكد أن المتعة حلال من خلال الجريدة التي نسختها
عندما تنسخ إنسخ الكلام كاملا يا رافضي
أضع لك الرواية من جديد
في تهذيب الأحكام - للشيخ الطوسي - ج 7 - ص 251
(الاستبصار 2/142)، (وسائل الشيعة 14/441)


محمد بن يحيى عن أبي جعفر عن أبي الجوزا عن الحسين بن علوان عن عمرو بن خالد عن زيد بن علي عن آبائه عن علي عليهم السلام قال "حرم رسول الله صلى الله عليه وآله يوم خيبر لحوم الحمر الأهلية ونكاح المتعة"
الرواة كلهم ثقاة
(1085) 10 - واما ما رواه محمد بن يحيى عن أبي جعفر عن أبي الجوزا عن الحسين بن علوان عن عمرو بن خالد عن زيد بن علي عن آبائه عن علي عليهم السلام قال: حرم رسول الله صلى الله عليه وآله يوم خيبر لحوم الحمر الأهلية ونكاح المتعة.
فان هذه الرواية وردت مورد التقية وعلى ما يذهب إليه مخالفوا الشيعة، والعلم حاصل لكل من سمع الاخبار ان من دين أئمتنا عليهم السلام إباحة المتعة فلا يحتاج إلى الاطناب فيه.
وإذا أراد الانسان ان يتزوج متعة فعليه بالعفائف منهن العارفات دون من لا معرفة لها منهن.
تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي - ج 7 - الصفحة 251, 252
تراها حلال طيب
المعصوم يقول حرام و المعمم بقول إستعمل التقية في نقل خبر التحريم يعني حلال لكن المعصوم أخفى الحقيقة تقية
في متنها لا وجود لموطن خوف أو إكراه
يعني المعصوم كذب في نقل التحريم عن رسول الله عليه الصلاة و السلام
هل توافق المعمم أن المعصوم يكذب
أم تكذب المعمم في قوله أن المعصوم إستعمل التقية يعني المعصوم كان صادقا
أيهما تختار يا رافضي يا نساخ يا لصاق
من تكذب و من تصدق ؟؟
المعمم أم المعصوم ؟؟؟
رد مع اقتباس