في هذه الحالة حسب تصوري أن جدي وسيدي ومولاي محمد صلوات ربي وسلامه عليه لم يقدم أي شيء للإسلام ( حسب كلام المجوس الروافض ) لعنة الله عليهم
وكأنهم يقولون بأن الرسالة المفروض أنها كانت لعلي بن ابي طالب بالرغم من حداثة سنه ، ويراوغون ويدخلون معك في حديث كأنك دخلت في قبو مظلم أو كانهم يرسلونك للبحر وتعود عطشاناً
ولأن النبي العظيم كان يحب الحسين ويأخذه معه أينما حل وارتحل وكان يطعمه بيديه الكريمتين وكان يغضب لغضبه فرؤوا أن هذا الحب ما هو إلا تجسيد في أن الإسلام متوقف على الحسين واتباعه ، هل يا روافض نفهم من كلامكم أن الإسلام يقوى بوجود الحسين ويضعف بوفاته ، لا أدري لعلنا نجد الجواب عند الكفرة الفجرة الروافض المجوس
هزلت يا روافض : مؤسس الإسلام بلا منازع هادي البشرية وعظيم الأمة سيدي ومولاي محمد صلى الله عليه وسلم
|