[غريب مسلم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعمة الهدايه

الحمد لله الذي انطقك بهذا
انا اقول لك انك شريك مع حزب الات في دماء المجاهدين السنه الموحدين
وانت تجيبني --- انني انا شريك لامريكا في كلامي على ايران
الحمد لله وحده ان جعلني شريك في دماء المجوس والرافضه وهذا لاعيب فيه ولايوجد اي مخالفه شرعيه فيه ابدا
مع اني ارفض قولك ان هناك عداء بين امريكا وايران وهذا يصدقه البسطاء فقط
لكن ان تعترف انت انك شريك بدماء المجاهدين في سوريا وغيرها فعتبي ليس عليك انما عتبي على ابوجهاد ما كنت احسبه هكذا
لانه هو ايضا يشترك بهذه الدماء -- وانا عند هذه الكلمات في معرض النصح له وليس الذم

الحمد لله على كل حال.
أنا أجزم أن أمريكا وإيران أحباب، وأجزم أن حزب اللات وإسرائيل أحباب، فافهم قولي حفظك الله.
هؤلاء البسطاء الذين تحدثت عنهم كانوا يرونك تدافع عن أمريكا وراية الصليب حينما تتحدث عن إيران، وبسطاء آخرون يرونك تدافع عن الرافضة من إيران وحزب اللات حينما تهاجم أمريكا.
وإن كنت أنت في الواقع لا تدافع عن هؤلاء ولا تدافع عن هؤلاء.
وفي المقابل فأنا لا أدافع عن أمريكا وراية الشيطان بحديثي عن الخوارج من مدعي الجهاد، ولا أدافع عن مدعي الجهاد يكلامي عن أمريكا، فكلاهما على باطل.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعمة الهدايه

واما قولك اننا لم ننتهي من الشرط الاخير
فلا اعرف اي مصيبة اعظم من هذه واي مصلحة اكبر لكي تستوجب المباهله
نحن على منهجين مختلفين وكل واحد يرى الاخر على ضلال
الا يستحق اضهار الحق كل هذا
فلا ادري هل تريد ان تخرج نفسك منها
ان كنت تعتقد انك على حق فاقدم ولاتتردد

أنا لست متردداً والله يشهد على كلامي، لكن الأمر لم ينتهي بعد فنحن تحاورنا في أربعة شروط من وجهة نظرك وبقي عليك الخامس، فما أن تنهيه يأتي الدور علي لأذكر لك حججي في الشروط الخمسة، فلماذا أنت مستعجل؟
وقد قلت لك أني سألعن نفسي إن كنت كاذباً وسأدعو لك بالهداية إن كنت صادقاً، فلا مشكلة عندي من المباهلة.
ما أريده منك الآن أن تبين لي كيف ستؤثر هذه المباهلة وتحقق الغرض المرجو منها؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعمة الهدايه

الحمد لله الذي هداني وانا في وكر الشرك
واضلك وانت في جوار الكعبه
-
رحمته يصيب بها من يشاء

لا أقول سوى لا حول ولا قوة إلا بالله.
يقول الله تعالى مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ [الروم:32].