عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 2013-08-01, 10:23 PM
سائلة تريد الحق سائلة تريد الحق غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2013-07-31
المشاركات: 4
افتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي الفاضل
اقتباس:
اولا اختي الفاضلة يجب ان ننظر للموضوع من كافة جوانبه فقول تعالى {وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى} [آل عمران: 36] و على حسب قواعد اللغة فيها تفضيل للانثى على الذكر
تفضيل للأنثى على الذكر أم العكس ؟
اقتباس:
الا يمكن ان الله لم يخلق لادم اكثر من حواء لحكمة منه ، كان يكون الخلق كله من نفس الابوين ، او لكي لا يتخذها الناس كذريعة فالله خلق امنا حواء و فيها كل المواصفات ( كقدرتها على الانجاب مثلا )
لكن هذا لا يمنع صحة ما قلت , أليس كذلك ؟ لمَ يبحث العلماء فى كل موقف وكل آية وكل حديث ويسردون فيه الكلام الكثير ؟
قد يدل ظاهر الآية أو الحديث على الحكم المنزل من أجله وفى الوقت ذاته يستنبط العلماء منه أموراً أخرى لم يقم دليل على نفيها
اقتباس:
الا ترين الفساد الذي يعيشون فيه و الذي انتقل الينا
لكل قاعدة شواذ .. الفساد لديهم - كما فى العالم بأكمله - ليس الأصل وإنما هو ناجم عن إستعمال خاطيء للتكنولوجيا
فكل هذا لم يكن موجوداً مسبقاً , كما كنا نحن فى السابق , من النادر لديَ فى بلدي أن أعرف بأن أحد أجدادي كان معدداً
بينما الآن أصبح الأمر أسهل وذلك بسبب إنتشار الإنترنت وبالتالى الفساد وغيره
أدى هذا الفساد بالتالى إلى إعتقاد أن " المرأة الواحدة لا تكفى " بينما فى السابق لم يكن هذا أمراً منتشراً
وفى الغالب معظم حالات الزواج الثاني توصف بما يسمى " النزوة " وتنتهى بالطلاق
الزواج الثاني جاء تقييداً - كما أعلم - ولرفع الحرج عن بعض المشاكل كالإنجاب والعجز وما إلى ذلك
اقتباس:
ليست قاعدة ، و لو كانت كذلك فالمصيبة اعظم لان الاعجاز العلمي في منع التعدد عن المراة بين حكمة الله و قدرته
منع التعدد للمرأة هو من أجل منع إختلاط الأنساب إن لم أكن مخطئة
رد مع اقتباس