الموضوع: الهجرة العكسية
عرض مشاركة واحدة
  #30  
قديم 2014-04-21, 04:49 PM
غادير غادير غير متواجد حالياً
منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2014-03-27
المشاركات: 86
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة مشاهدة المشاركة

لا يعقل ويكون الرسول دائم الترحال وكل يوم هو في مكان إقامة !!!!
والإخراج من المدينة يتكلم عن إخراج فيه مكان لإقامة !!! (ومعتز فهو في في مكان إقامة )!!!!!
ثم الآية التالية تذكر : لا مقام !!!1 أي هاجروا من مكان إقامتكم !!!!!!
والمنافقين مذكورين في القصتين ونفس مكان الإقامة !!!!!!
ثم لما قالا إبراهيم وإسمايل : وابعث فيهم نبيا منهم !!!!! فكيف تقول أن الرسول !!؟ لم يكن منهم ومن أهل المسجد الحرام !!! والقرآن يقول منهم !!!!!!!!!!!!! حذار من التناقض !!!!!
الأية تتحدث عن الذرية و ليس المكان
رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا ۖ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ
كيف تحذرني من التناقض و ان تتناقض بقبول فكرة ان قرية الرسول الأصلية لم يخلوا فيها من نذير و أنها بكة التي عاش فيها إبراهيم و إسماعيل في نفس الوقت !!!!!
و لماذا لا يكون الرسول دائم الترحال أليس مهمته هي إنذار أم القرى و من حولها من القرى
الأية الأولى لا تتكلم عن الإخراج بل رفض العودة
و الأية الثانية تتحدث عن حرب و محاولة فرار أهل يثرب
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا
إِذْ جَاؤُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتْ الأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا
هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالا شَدِيدًا
وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلاَّ غُرُورًا
وَإِذْ قَالَت طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِّنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ ۖ إِن يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا
فكما تلاحظ الحادثان مختلفتان فلو كلفت نفسك قراءت الأيات كاملة لعلمت أن المسلمين لم يخرجوا و لم ينهزموا بعد أن أرسل الله جنوده
رد مع اقتباس