روى ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخطب خطبتين وهو قائم يفصل بينهما بجلوس " متفق عليه
2 – يستحب الترتيب التالي: الْبَدَاءَةُ بِحَمْدِ اللَّهِ وَالثَّنَاءِ عَلَيْهِ، ثُمَّ الشَّهَادَتَيْنِ ثُمَّ الصَّلاَةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَالْعِظَةِ وَالتَّذْكِيرِ، وَقِرَاءَةِ آيَةٍ مِنَ الْقُرْآنِ. وَالدُّعَاءُ لِلْمُؤْمِنِينَ عِنْدَ الْحَنَفِيَّةِ والمالكية. {انظر:الطحطاوي(281)، الشرح الصغير(1/506)}
حَال الدُّعَاءِ فِي الْخُطْبَةِ، وَلاَ بَأْسَ بِأَنْ يُشِيرَ بِأُصْبُعِهِ فِي دُعَائِهِ. حنابلة.
{انظر:الطحطاوي(281 – 283)، الفتاوى الهندية(1/147)، الشرح الصغير(1/511- 513)، الزرقاني (2/64)، المجموع(4/528، 529)، نهاية المحتاج(2/309- 315)، كشاف القناع(2/36- 38، الفروع(2/ 119 - 128)}
|