إِذْ أَنتُم بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُم بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَىٰ وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنكُمْ
أي متأمل سيفهم هنا أن العدوة الدنيا هي العدوة المنخفضة فكيف يعقل أن يصفها بالعدوة الأقرب وهم اصلا متواجدون فيها و بالتالي فالعدوة القصوى هي العدوة العالية
سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ
أي أيات رأها الرسول في القدس جل الأيات التي رأها من سدرة منتهى و جنة و نار ... كانت في السماء
|