فعلا وصدقت فان القارئ يملك عقلا فلا تستجدي عطف القارئ لانه ربما اصابه الملل أكثر مني من هذه المراوغة التي تتبعها وكأني والله أعلم قد حاورتك مسبقا وهذا الاسلوب يذكرني في ذلك ولكن لا بأس ساجاريك الى نهاية المطاف
انت مقدما كذبت الصديقة عائشة وهي تروي الحديث عن نفسها وهي صاحبة الشأن وهي التي افتري عليها فدليلي هو القرآن
(إن الذين جاءوا بالافك .......)
وطبعا انت حتى كلام ألله ستنفيه وتأوله وتفسره على ما اتبعته من هوى
فلا تطيل وتراوغ
واقصر عليك المسافة لاخرجك من هذه المماطلة فهذا الحديث والذي طرحته انت ولا اريد تكراره كتابتا هو مايثبت بان الصديقة عائشة قد إفك عليها ونزلت هذه الآيات لتبرئتها
فعلى من نزلت هذه الآيات أن لم تكن عليها ؟
وانا ذاهب الى صلاة الفجر بحول ألله وقوته ومن ثم التحضير لصلاة الجمعة من بعدها بعون ألله تعالى