[القديسى]

شكرا لكم لهذا المجهود الرائع جدا

ولكن لى وجهة نظر اعرضها عليكم

بعد قراءاتى العديدة للكتاب المدنس واكرر المدنس لانه ليس به شىء من القداسة
ذلط الكتاب ليس مدنسا فحسب بل منجسا ومكدسا لا يقرأه احد من المسيحيين
ولو قرأه لا يفقه فيه شىء
وجهة نظرى تتلخص فى ان هذا الكتاب والمكتوب باللغة العربية ليس به
ولا اشارة واحدة للرسول صلى الله عليه وسلم
لانه كتاب مؤلف كتاب يسرد احداثا ولا يوجد شخص كتب عنه التاريخ اسمه يسوع
والرسول صلى الله عليه وسلم غنيا عن كتابهم لكى نثبت انه مذكور فى كتابهم
فلقد اضاع اليهود كتابهم وكتبوا كتابا بدلا من التوراة الضائعة
ونسبوها الى الله تعالى زورا وبهتانا
ولنا فى كلام الله تعالى خير الأدلة على ذلك
بسم الله الرحمن الرحيم

فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَٰذَا مِنْ عِندِ اللَّهِ

لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا يَكْسِبُونَ البقرة (79)

سورة البقرة
اما المسيحيون ففعلوا مثل اليهود واضاعوا الانجيل وكتبوا مئات الاناجيل المؤلفة
وتم اختيار 4 اناجيل فى مؤتمر نيقية سنة 325 م واضافوا اليهم بعض الرسائل
لبولس ويوحنا اللاهوتى ويعقوب وغيرها


ربما فى النسخ الاخرى من كتابهم المدنس باللغات الاخرى ما يوجد به اشارة
ولو بسيطة عن الرسول صلى الله عليه وسلم
اما النسخة العربية فلا شىء فيها البتة