[أبو محمدٍ الأثريُّ]

حياك الله أخي غريب مسلم

النقطة الأولى

الشيخ الجامي له علاقة من حيث أن ربيعاً المدخلي وأنصاره يدعون بأنهم تلامذته
وهو على خير
لولا أنه أقحم نفسه في فتنةٍ لا قبل له بها
وكان ذلك عام 1412 (هجري)ــــ

النقطة الثانية

الشيخ الجامي خدم الإسلام في العقيدة
ولم أعثر له على خطأ أو ضلال


النقطة الثالثة

أين أخطأ ربيع المدخلي

فلو إتبعت الرابط المؤدي لموضوعيي هدية لأتباع ربيع المدخلي ستجد الجواب

النقطة الرابعة

مصدري في ذلك أن رسالة الحد الفاصل موجودة في المواقع التي يديرها ربيع
كشبكة سحاب وغيرها

وبإمكانك أنت أن تبحث عنها

وقد سمى ربيعٌ المدخلي شيخنا بكر أبو زيد بالمبتدع
وكان هذا غير مرة

وأما عن مسألة الجرح والتعديل
فليست هذه نقطة الخلاف بيننا وبين ربيع

ولكننا نعتبره من أدعياء السلفية
لأنه يطعن في رب العالمين
وفي نبيه الأمين
ويسب العلماؤ الراسخين
وطلبة العلم الصادقين

فكيف يكون شيخاً عالماً يؤخذ من كلامه