مسألة اختيار الله سبحانه للعرب خاصة ليكونوا حاضنة الدعوة مسألة فى غاية الأهمية وتحتوى على حكم كثيرة جدًا وتصلح لأن يصنف فيها كتاب ضخم. لماذا الجنس العربى؟ البيئة العربية؟ اللغة العربية؟ زمن البعثة النبوية؟ الإطار الاجتماعى والدينى والسياسى والأخلاقى للجزيرة العربية؟ وغيرها من الموضوعات ، كل هذا يستحق الاهتمام والتصنيف. وهناك من كتب فى هذذا - على حسب علمى - ضمن ثنايا الكتب أو فى مقدمات كتب السيرة ولكن دون تخصيص هذا بالبحث والتنقيب. والله أعلم
__________________
قـلــت : [LIST][*] من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*] ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*] ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*] ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|