[محمد7788]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الصديقة عائشة

والله كلما أقرأ طروحات هؤلاء منكري ألسنة والتي تثير الإستهجان وألسخرية والكفر والفجور اكتشف بان هناك من هم أتعس كفرا وجحودا من أليهود وألنصارى وألرافضة .
هذا دين جديد ولكن بلباس أيضا جديد وقد أخذوا ألقرآن شماعة ليطعنوا برسول ألله ناكرين وناسين ومتناسين الآيات ألتي تأمرنا وليس تخيرنا بطاعة ألله وألرسول

وأطيعوا ألله ورسولة
مااتاكم الرسول فخذوه ومانهاكم عنه فانتهوا

فعجبا لمن يقول انا مسلم ويصلي وينكر سنة من علمه الصلاة وكم ركعاتها فربما أيضا صلاتهم تختلف عن ألناس لان من سنها هو ألرسول صلى ألله عليه وسلم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

والله العجب فيك تقرا ما يطرحه اهل القران ولا تقرا مصدرك الثاني
اذهب واقرا ما في البخاري وانظر اللباس على اصوله رسولك اتهم بالانتحار والسحر والاساءة والقتل
عجبا شخص يقر ويعترف بوجود كتاب ثاني غير القران ويقدم الروايات على الايات ثم يتحدث عن نكران الايات وعن الدين الجديد .. اي نفاق هذا ؟؟
وان اردت ان تتحدث عن اتعس كفر واكثر جحودا من اليهود والنصارى
فاليك
الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلاَّ يَعْلَمُواْ حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ

وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ فَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمِنْ هَؤُلاء مَن يُؤْمِنُ بِهِ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلاَّ الْكَافِرُونَ


الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ نَنسَاهُمْ كَمَا نَسُواْ لِقَاء يَوْمِهِمْ هَذَا وَمَا كَانُواْ بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ
52.وَلَقَدْ جِئْنَاهُم بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ

قرات جيدا ,,,, جئناهم بكتاب فصلناه على هدى ورحمة لقوم يؤمنون وليس لقوم يؤمنون بالبخاري هل تريد ان اعيدها لك مرة اخرى وجئناهم بكتاب فصلناه على هدى ورحمة لقوم يؤمنون استوعبت الايات ,, ام المقصد منها البخاري ؟

سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ لَوْ شَاء اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلاَ آبَاؤُنَا وَلاَ حَرَّمْنَا مِن شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم حَتَّى ذَاقُواْ بَأْسَنَا قُلْ هَلْ عِندَكُم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ أَنتُمْ إِلاَّ تَخْرُصُونَ