عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 2015-05-22, 03:39 AM
المذنب المذنب غير متواجد حالياً
عضو نشيط بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2015-01-03
المشاركات: 174
مصباح مضئ ما تأويل الآية ٧٢ من سورة الأحزاب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة مشاهدة المشاركة

ننقل لك قول التفسير وسنرى ما هي وجهتك !!
فعن ابن عباس : يعني بالأمانة : الطاعة ، وعرضها عليهم قبل أن يعرضها على آدم ، فلم يطقنها ، فقال لآدم : إني قد عرضت الأمانة على السماوات والأرض والجبال فلم يطقنها ، فهل أنت آخذ بما فيها ؟ قال : يا رب ، وما فيها ؟ قال : إن أحسنت جزيت ، وإن أسأت عوقبت . فأخذها آدم فتحملها ، فذلك قوله : ( وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا ) .
ثم لماذا لا تُغيّر اسمك للمطيع أو التائب ؟؟؟
هل الله عرض الطاعة على الجبال فأبت ثم عرضها على السماوات فأبت وبعد عرضها على الأرض فأبت هي الأخرى!!!!!! وفي الأخير عرضها على آدم فأخذ وحملها فإذا به جاهل و ظالم لنفسه!!!!!!
هل فهمت شيء من هذه الكلام .
أما أنا حسب العقل والمنطق أرى أن هذا كلام غير منطقي ولا يدخل عقلي أما عن إسمي فهذه هي كنيتي فكيف لي أن أغير ها؟؟؟؟
رد مع اقتباس