عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 2015-05-22, 04:13 PM
أبو عبيدة أمارة أبو عبيدة أمارة غير متواجد حالياً
مشرف قسم حوار الملاحدة
 
تاريخ التسجيل: 2013-07-20
المكان: بيت المقدس
المشاركات: 6,015
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المذنب مشاهدة المشاركة
هل الله عرض الطاعة على الجبال فأبت ثم عرضها على السماوات فأبت وبعد عرضها على الأرض فأبت هي الأخرى!!!!!!

وفي الأخير عرضها على آدم فأخذ وحملها فإذا به جاهل و ظالم لنفسه!!!!!!
هل فهمت شيء من هذه الكلام .
أما أنا حسب العقل والمنطق أرى أن هذا كلام غير منطقي ولا يدخل عقلي أما عن إسمي فهذه هي كنيتي فكيف لي أن أغير ها؟؟؟؟
نبدأ من نهاية ردك !
فهل هذه المنية لا تملك تغييرها ؟؟؟
هل تعتز بها ؟؟
أو ربما رافقت شخصك في هذا المنتدى وكان لها من دور يعز عليك فقده ؟؟؟؟
على كل ؛ أظنك لا تعتز بها على محمل الاعتزاز بذنب معاذ الله !!!
ربما تقصد توبة واستغفارا ؟؟؟
ونعود لمشاركتك من البداية :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المذنب مشاهدة المشاركة
هل الله عرض الطاعة على الجبال فأبت ثم عرضها على السماوات فأبت وبعد عرضها على الأرض فأبت هي الأخرى!!!!!!
أولا هل تنكر أن الله يخاطب مخلوقاته بكل لغة يشائها ويدركها المخلوق(والله أعلم كيف) ويسألهم ؟؟؟
مثلا يقول الله : " اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ "
فهنا فالله خاطب هذين الخلقين وردا على الله !!!
هل ننفي هذا عن خلق الله !!!
ثم الله تعالى يقول: {تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا }الإسراء 44

هل ننكر هذا ؟؟؟
أو هل ننكر هذا على الله عز وجل ؟؟؟؟؟؟
والأمانة فد عبّر عنها من علمهم الرسول القرآن !!! وذكتها لك سابقا !!!!!
فالسموات والارض اختارت الاسلام والخضوع الكامل لله ولكل أمره !!! ولا تختار شرا ولا ترد أمر لله عز وجل !!! وهي مسخرة يأمر الله تعالى ؟؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المذنب مشاهدة المشاركة
وفي الأخير عرضها على آدم فأخذ وحملها فإذا به جاهل و ظالم لنفسه!!!!!!
والانسان فهي تقصد كل إنسان !!
صحيح أن آدم هو أول من اختارها !!! ولكنه تصرف بخضوع واخبات لله عز وجل !!
وهذا لا ينفي أن يخطأ مع أمر من أمور الله خطئا قريبا !!! ولكنه يتوب من قريب !!!
ثم الله جعل لآدم وذريت الاسلام بمفهومه العام وهو الخضوع وتلاسلام الكامل لأمر الله !!!
فمنهم رضي بهذا الخيار !!!
ومنهم وبملئ إرادته وشره وظلمه اختار الشر والمعصية والخروج على أمر الله !!!!
هل في هذا ضير على الحق ؟؟؟؟؟
رد مع اقتباس