عرض مشاركة واحدة
  #9  
قديم 2015-11-03, 03:12 AM
! ماضي ! ! ماضي ! غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2011-08-17
المشاركات: 10
افتراضي

حقوق الإنسان
حقوق الانسان في الامارات العربية المتحدة
اتخذت الإمارات العربية المتحدة عدة قرارات بشأن الارتقاء بمستوى إجراءاتها بخصوص حقوق الإنسان فيها. لا يخلو الأمر من بعض التحديات الكثيرة.حيث أنها قامت بحفظ حقوق العمال فيها. ووضع بعض التشريعات الخاصة بهم لحفظ حقوقهم.[66]
العلاقات الخارجية

خليفة بن زايد آل نهيان مع الرئيس فلاديمير بوتين
اتسمت السياسة الخارجية لدولة الإمارات العربية المتحدة بالاعتدال والحياد دائما وعدم التدخل في شؤون الغير، وتعد المملكة العربية السعودية والبحرين حلفاء للإمارات، وتأييد ودعم السلام والاستقرار في المنطقة والعمل على ترسيخ أهداف ومبادئ الشرعية الدولية. وقد التزمت الإمارات بهذه المبادئ في المعاهدات الدولية والإقليمية كافة وشرعت في اتخاذ العديد من الخطوات لتحقيق تلك الأهداف[67]. وللإمارات تمثيل دبلوماسي متبادل مع معظم دول العالم عدا إسرائيل. وهناك بعض التحديات السياسية الخارجية التي تواجه استقرار الكيان الاتحادي[68], وقد أثبت الكيان الاتحادي قدرته على الثبات في الداخل وحل القضايا الاتحادية المتعلقة بين الأعضاء، واكتسب الاتحاد بذلك ثقة بقدرته على التصدي للقضايا الخارجية منها قضية الجزر التي ظلت تراوح مكانها منذ نوفمبر 1971، على الرغم مما وصفته الإمارات ودول عربية أخرى بالتعنت الإيراني في التفاوض حول القضية[69]، الأمر الذي دعا وزير خارجية الإمارات الشيخ عبد الله بن زايد لمقارنته بالاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية[70].
هناك بعض المشاكل الحدودية مع بعض الجيران الخليج[71] و التي تشكلت فيها لجان مشتركة لحل الخلافات
الجزر الإماراتية المحتلة
أعلن الشاه محمد رضا بهلوي في ( 16 - فبراير - 1971م ) عن رغبة بلاده في احتلال الجزر العربية الثلاث (طنب الكبرى - طنب الصغرى - أبو موسى)بالقوة إذا اقتضى الأمر في حالة إخفاق الوسائل السلمية لتسليم هذه الجزر إلى إيران، قبل حلول موعد الانسحاب العسكري البريطاني النهائي من الخليج العربي قبل نهاية عام ( 1971م )
إسرائيل
تذكر بعض التقارير وجود تعاون أمني وعسكري سري بين الإمارات وإسرائيل[73] .وفي يناير 2014 جرى استقبال مندوبين من إسرائيل، [74] إلا أنه على المستوى الرسمي فقد تم نفي وزير الدولة للشؤون الخارجية أن يكون ذلك تطبيعا، حيث صرح: "إن الإمارات استطاعت وعبر توازن دقيق أن تميز بين عضوية "إسرائيل" في "إيرينا" وبين التطبيع الثنائي الذي تسعى إليه "إسرائيل" ولم تتمكن منه، هذا التوازن الدقيق عجز عنه الكثير من العرب ونجحت فيه الإمارات، فلا تطبيع ثنائياً منفصلاً ومنعزلاً عن مسيرة السلام ونجاحها من خلال حل الدولتين".
رد مع اقتباس