عرض مشاركة واحدة
  #15  
قديم 2016-07-30, 10:24 PM
محب المعرفه محب المعرفه غير متواجد حالياً
عضو مطرود من المنتدى
 
تاريخ التسجيل: 2015-07-07
المشاركات: 71
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة مشاهدة المشاركة

هاتان المشاركتان بانظار محب المعرفة أن يجيب عنهما ....
ولن يسمح له في المحاورة خارج هذا الموضوع
فنرجو من الاخوة مراعاة ذلك مع الشكر .
قفل موضوعي لا يفيد لماذا لان هذا عجز واقرار منك بحشويتك ايضا
--------
الخلاف بيننا وبينكم لا في النزول فكل المفوضة يقولون بهذا ولكن لا يقال ينزل على الحقيقة فهذا غير صحيح فنحن نؤمن ونفوض الكيف وحتى صاحبك هذا الحشوي هو يريد ان يثبت اني رافضي وهيهات له هذا فهو يصول ويجول ويكذب ويفتري ويسب ويشتم ويتطاول في الكلام ونحن نقول له نحن نؤمن بهذه الصفات لكن لسنا مثلكم انتم ترون هذا على الحقيقة هذه كتبكم تنطق بخلافنا نحن نفوض الكيف وهذا حصل معه عندما طبقنا عليه كلامه في الاستواء فأرغى وازبد

قل له هذا الحشوي ما الفرق بين المفوضة وبين اهل التجسيم
نحن نؤمن بهذه الصفات لكن نفوض الكيف وان كان يريد ربا فعالا فهذا له حريته فيه لا نجبره على هذا لكن لا يجبرنا على حشويته
--------------
نعود لما اغلقته وعاد وبالا عليك يا حشوي
قلت عن حديث الصورة انه لا مانع من امرارها على الظاهر فكان الرد في موضوع المجاز الذي تنكروه وهذا الباقي نشنع فيه عليكم


نقول وبه نستعين


في الموضوع الذي اقفل كان لنا قولا نشنع به على بني حشوة واقفل لكونهم يعجزون عن الرد وهنا نكمل الرد على هؤلاء

http://www.ansarsunna.com/vb/showthr...oto=nextoldest

لتفهم ما يلي ارجع للموضوع اولا ثم اكمل القراءة هنا

في كتاب: بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية
المؤلف: أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني تقي ...


نجد النص التالي

خلق آدم على صورته وليس ليحيى بن مالك عن أبي هريرة في الصحيحين غيره والكلام على ذلك أن يقال هذا الحديث لم يكن بين السلف من القرون الثلاثة نزاع في أن الضمير عائد إلى الله فإنه مستفيض من طرق متعددة عن عدد من الصحابة وسياق الأحاديث كلها يدل على ذلك وهو أيضاً مذكور فيما عند أهل الكتابين من الكتب

هو يدعي ان القول قول السلف وهذا القول الذي هو عند السلف في القرون الثلاثة الاولى يعني لدينا 300 سنة كان الناس يقولون ان الهاء ترجع لله والصورة لله

الاهم من هذا هو استشهد بكتب اهل الكتاب
قبل ان نتكلم عن كتب اهل الكتاب نطرح السؤال هل وجد قول للسلف بما صوره ابن تيمية هنا عن ان الهاء تعود لله الحقيقة هذه كتب العقيدة او السنة او الايمان سمها كما شئت اقدم كتاب كما يقال هو الفقه الاكبر لابي حنيفة وتوالت المؤلفات بعده ولا نجد فيها قولا عن احد من الصحابة ان حديث الصورة هنا كانوا يعنون به ان صورة ادم كصورة الله يعني ما ادعاه ابن تيمية ليس صحيح ولو كان صحيح فلما لم يورد اقوال هؤلاء .
----

مما شنع على ابن تيمية هنا قوله : وهو أيضاً مذكور فيما عند أهل الكتابين من الكتب
الاستشهاد بكتب اليهود والنصارى الحقيقة لا يصح وان كان ورد في سفر التكوين نصا يؤيد هذا فهو مردود عليه وعليهم والنص هو
26 وَقَالَ اللهُ: «نَعْمَلُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِنَا كَشَبَهِنَا، فَيَتَسَلَّطُونَ عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ وَعَلَى الْبَهَائِمِ، وَعَلَى كُلِّ الأَرْضِ، وَعَلَى جَمِيعِ الدَّبَّابَاتِ الَّتِي تَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ».
27 فَخَلَقَ اللهُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِهِ. عَلَى صُورَةِ اللهِ خَلَقَهُ. ذَكَرًا وَأُنْثَى خَلَقَهُمْ.

والرابط للكتاب لمن يحتج به ويراه مقدسا

http://st-takla.org/Bibles/BibleSearch/showChapter.php?

book=1&chapter=1

ربما سيقول قائل انت تنكر التوراة اقول نحن لا ننكر التوراة انما ننكر انها لم تحرف فقط وهي في الاصل اسمها كتب موسى او صحف لكن لما وقع التحريف فيها وصارت كتابا لم نعد بعده نميز بين الصحيح منه والسقيم رفضنا الاحتجاج به الحقيقة هي ان الرسول صلى الله عليه وسلم في المدينه جًوبه بإشكالات عقدية من اليهود او النصارى والاغلب اليهود لكونهم مجاورين له كانوا يثيرونها كل فترة مثلا مقولتهم المشهورة عن الله بان يده مغلولة فنزلت الآية هنا تكذيب لهم وايضا قولهم بانهم لن يعذبهم الله الا اياما معدودة قال ابن تيمية بفناء النار وقولهم انهم احباب الله وغيرها من اشكالاتهم العقدية التي لن تنتهي وهم ايضا كانوا يتعرضون للرسول بمسائل عقدية يختبرونه بها والحقيقة هم كانوا يريدون من الرسول ان يقول قولهم فقط كمثال
لتفهم لماذا يكره اليهود جبريل وفي القران ايضا اية : من كان عدو لجبريل وميكال المسلمون لا يعادون جبريل لا بسبب انهم لا يعرفون انه يوجد ملك اسمه جبريل بل لأنه لم يرفع عليهم الصخرة وهذا القول في كرههم لجبريل ووصفهم له بانه ملك العذاب تجده في الحديث لدى الإمام أحمد بسنده عن ابن عباس قال: أقبلت يهود إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: يا أبا القاسم أنا نسألك عن خمسة أشياء، فإن أنبأتنا بهن عرفنا أنك نبي واتبعناك، فأخذ عليهم ما أخذ إسرائيل على بنيه إذ قالوا الله على ما نقول وكيل، قال: هاتوا، قالوا: أخبرنا عن علامة النبي، قال تنام عيناه ولا ينام قلبه، قالوا: أخبرنا كيف تؤنث المرأة وكيف تذكر، قال: يلتقى الماءان فإذا علا ماء الرجل ماء المرأة أذكرت، وإذا علا ماء المرأة ماء الرجل أنثت، قالوا: أخبرنا ما حرم إسرائيل على نفسه، قال: كان يشتكي عرق النسا فلم يجد شيئاً يلائمه إلا ألبان كذا وكذا، قال أبي قال: بعضهم يعني الإبل فحرم لحومها، قالوا: صدقت، قالوا: أخبرنا ما هذا الرعد، قال: ملك من ملائكة الله عز وجل موكل بالسحاب بيده أو في يده مخراق من نار يزجر به السحاب يسوقه حيث أمر الله، قالوا: فما هذا الصوت الذي يسمع، قال: صوته، قالوا: صدقت إنما بقيت واحدة وهي التي نبايعك أن أخبرتنا بها فإنه ليس من نبي إلا له ملك يأتيه بالخبر فأخبرنا من صاحبك، قال: جبريل عليه السلام، قالوا: جبريل ذاك الذي ينزل بالحرب والقتال والعذاب عدونا لو قلت ميكائيل الذي ينزل بالرحمة والنبات والقطر لكان، فأنزل الله عز وجل: من كان عدواً لجبريل. إلى آخر الآية. انتهى.

ومن هذه الاشكالات خلق ادم فهم لهم نص بأن الله خلق ادم على هيئته هو والحديث عندنا خلق الله ادم على صورته ربما يكون ردا منه عليه الصلاة والسلام على هذه الدعوى منهم وسمع السامع بعض الكلام فخرج به ولم يسمع ما قبله ربما يكون صحابيا سأل الرسول عن خلق ادم كما في التوراة فرد الرسول بهذا الحديث لذا تجد في الروايات التي وضعناها توضيح ظاهر لكلمة صورته في القران نجد سورة ال عمران في صدر هذه السورة نجد الايات التالية : الم (1) اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ (2) نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ (3) مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ الْفُرْقَانَ ۗ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ (4) إِنَّ اللَّهَ لَا يَخْفَىٰ عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ (5) هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ ۚ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (6) هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ (7)

لماذا وردت الآية: هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ
هو كما قلناه من قبل ان اليهود والنصارى كانوا يثيرون مسائل عقدية بين المسلمين وكان الرسول يتصدى لهذه المسائل مدعوما بالوحي الالهي لذا تجد بعد هذه الاية قوله تعالى : هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ

فهو جل جلاله يحذر من هؤلاء النصارى واليهود الذين كانوا في عهد ويسمعون الوحي فيقومون بوضع الاشكالات التي يريدون ان توافق دينهم فهذه الآية وما قبلها سبب نزوله النصارى وليس المسلمون والا هل يعقل ان الصحابة كانوا يتبعون المتشابه ويثيرون شبهات طبعا هذا غير صحيح وكيف يحذر الله منهم ولا نجد لهم قولا في المتشابه مثلما نجد قول النصارى ، ويكون السبب هو غير المسلمين ممن كان في المدينة او خارجها وهم اليهود والنصارى وهؤلاء هم من احتج على رسول الله بكلام الله فقالوا الست تزعم ان عيسى كلمة الله فقال نعم قالوا حسبنا يعني هذا الزام منهم واقرار منه بألوهية عيسى

انظر
( فأما الذين في قلوبهم زيغ ) أي ميل عن الحق وقيل شك ( فيتبعون ما تشابه منه ) واختلفوا في المعني بهذه الآية . قال الربيع : هم وفد نجران خاصموا النبي صلى الله عليه وسلم في عيسى عليه السلام ، وقالوا له : ألست تزعم أنه كلمة الله وروح منه؟ قال : " بلى " قالوا : حسبنا ، فأنزل الله هذه الآية .

http://library.islamweb.net/newlibra...k_no=51&ID=171



انت يا مشرف تطرح اسئلة وتعلم ان هذه الاسئلة عليك وليست لك فاترك الحشو وفوض ولا تكن ممن قال الله فيهم : هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ


اذا احببت ان نكمل في حديث الصورة لا بد وان تعلق هنا وتترك كل حوار في غيره ليس لانه مهم بالنسبة لي بل لا بد وان نمسك مقالة واحد وبها نكمل ويبقى الموضوع متجانس فلا يصح ان نتكلم في شيء ثم تاتي بسؤال هل تؤمن بكذا ثم اني اخاف يوما ان تاتي بسؤال هل تؤمن بوجود اله
رد مع اقتباس