[أبو عبيدة أمارة]

وكما قلنا فكل شخص يؤخذ من كلامه ويرد سوى الرسول .
وربما تمادى الشيخ قطب عن حسن نية ، فالله أعلم بحاله ، وغفر الله له .
وبشكل عام فسيد قطب كان متحمسا لدين الله تعالى ونظنه حسن النوايا ، ولا نزكي عل الله أحدا .
ومن شاء الحوار عن قطب أو أي شيء ممن يكون فيه لبس أو غموض في دينه فهناك قسم الفرق الأخرى ، وهذا قسم حوار الملاحدة .
والأخ أحمد جميل مسعد قصد أن يكتب موعظة للمنحرفين من الملاحدة ومن شابههم من أعداء الدين وكي يثوبوا للحق والحقيقة والعقل والمعقول والمثبت المبرهن .
حياكم الله أخوي الكريمين ورعاكما ، ووفقنا الله وإياكم أخوي ولكل مسلم مخلصا دينه لله تعالى للخير وللبر والتقوى .