[أبو أحمد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

[FONT="Arial"][SIZE="5"]

الطلاق عِندنا لا يقع إلا إذا ذهبت إلى المأذون:

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَٰلِكَ أَمْرًا [الطلاق:1]

هل النبي يذهب للمأذون هو كذلك

شقاوة:
شفت من الغبي منو فيه
ههه

فهل الثلاث طلقات التى أشرت بهِ فى الأقتباس وقعوا بالتوثيق عِند المأذون بِهذهِ الطريقة التى شرحتها لك ؟؟

نذهب إلى السياق الذي لا أظن أنه خفي عليك و خاصة أنت بارع في النسخ من كتاب إنما هو العند كما أسلفت حتى و لو كلام الظاهر

يقول الله تعالى:

الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلَّا أَنْ يَخَافَا أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ 229 فَإِنْ طَلَّقَهَافَلَا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّىٰ تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يَتَرَاجَعَا إِنْ ظَنَّا أَنْ يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ من سورة البقرة


الطلاق مرتان
فإن طلقها يعني الرجل الأول مرة أخرى زائد 2 أصبح 3 فلا تحل له حتى تنكح زوجا غيره
فإن طلقها الرجل الثاني فلا جناح عليهما أن يتراجعا
قلت لك لا تؤمن بالقرأن ناهيك عن نكرانك للسنة
لا تؤمن إلا بهواك فقط ضربت بكلام الله في عدة مواطن يا ضلالي
تكذب كلام الله و تجادل هو الدين بالعافية يا مفتري
الأن صار إحترامي مش يس للحمار بل زدت عليه بغلا