عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2017-05-25, 04:47 PM
ابن الصديقة عائشة ابن الصديقة عائشة غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-09-26
المكان: بلاد الله
المشاركات: 5,182
تنبيه الكافرون بالسنة وبدعة ألقياس !!!!!!!!!!!

عندما نسأل أحد صعاليك ألكافرين بالسنة عن عدد ركعات ألصلاة يذهب ليجمع لنا جميع ألآيات ألتي تحتوي على ألأرقام
ولو سألناه عن إلإتباع لذهب وبحث عن آية تأمر ألمسلمين بألإتباع إن كانت تخص ألحج أو غيره

لماذا ؟؟؟

انها بدعة ألقياس ألتي ابتدعها ألكافرون بالسنة ليبنوا نظريتهم بأنه لا يوجد تفسير للقرآن ويطلب منا أحد ألصعاليك بأن نأتي له مافسره ألرسول صلى ألله عليه وسلم ويظن هذا ألصعلوك بأن قد طرح علينا سؤال نعجز عن إجابته وهذا سؤاله فقط هو طعن بالرسول صلى ألله عليه وسلم فيمثله فقط وسيط إنزل عليه ألقرآن وهو بلغه للمسلمين وممنوع ألسؤال عن معنى ألآيات وموقعها وسبب نزولها ......


إذا كان نبي ألله إبراهيم عليه وعلى رسولنا ألكريم أفضل ألصلاة وألتسليم قد سأل ربه :


وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَىٰ ۖ قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن ۖ قَالَ بَلَىٰ وَلَٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ۖ قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَىٰ كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا ۚ وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (260)

فهل يعقل بأن ألصحابة رضي ألله عنهم لم يسألوا ألرسول صلى ألله عليه وسلم عن معنى ألآيات وأسباب نزولها ...........................ألخ ؟؟؟؟؟؟

فهل ألرسول صلى ألله عليه وسلم بحاجة أن يألف كتاب في ألتفسير ؟؟؟؟؟

خطوات ألكافرون بالسنة هي ألطعن بالسنة أولا ووضع آيات ألله تعالى في غير موضعها ليلبسوا على ألمسلمين دينهم فتارة هم يكفرون ألمسلمون لإتباعهم هدي ألرسول صلى ألله عليه في ألكتاب وألسنة وتارة اخرى يداهنون ألمشركين لغرض ألنفاق وإثارة ألفتنة بين ألأديان !!!!!!!!!!

أفاآكوووون .........

هذه هي نظرتهم للرسول صلى ألله عليه وسلم ليلغوا فضله بعد ألله تعالى لتعليم ألمسلمين دينهم ومناسكهم .

ألقياس :

لنتعرف من هو أول صاحب للقياس :

01إبليس أللعين هو أول صاحب للقياس عندما احتج على ألله تعالى :


قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ ۖ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ (12)
02 قوم نوح عليه وعلى رسولنا افضل ألصلاة والسلام :

عندما أمره ألله بأن يصنع ألسفينة وفي وسط ألصحراء وهذا خارج عن عقل ألكفرة فسخروا منه كيف يبني سفينة في ألصحراء ؟؟؟؟؟؟؟

وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ وَكُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِّن قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ ۚ قَالَ إِن تَسْخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنكُمْ كَمَا تَسْخَرُونَ (38)

03 ألكافر أحمد منصور :
سألوه عن ألخمر وألمخدرات فرد عليهم كل آية فيها منع وتحريم ولا يوجد لها عقاب فهي مباحة وحلال

فتوى المرتد صبحي منصور عن المخدرات من موقعه عنوانها

لا قياس فى التحريم


هل تعتقد أن هنالك مجالا للقياس في تشريعات الأسلام. يعنى كقياس تحريم المخدرات على تحريم الخمر ، لأن لكل منهما أضرارا متشابهة
لا يصح القياس فى المحرمات لأن المحرم محدد وهى استثناء ، وما ليس محرما فهو حلال مباح. فاذا استعملت القياس فقد وقعت فى جريمة كبرى هى تحريم الحلال.
الله تعالى عندما حرم أشياء فى الطعام لم يقل بأن السبب هو الضرر. بل حرمها بدون ذكر سبب فيها يكون علة فى التحريم . وعلينا الطاعة . ولا يخلو طعام أو دواء من آثار جانبية ضارة ، والضرر ليس علة لتحريم شىء ، وإلا فلن ناكل شيئا مما نحب من الطيبات من الرزق
.

04 وألصعلوك حمار ألماسونية حسن عمر إتبع ألقياس فكلما سألناه عن عدد ركعات ألصلاة ذهب ليجمع لنا جميع ألآيات ألتي فيها أرقام ليستدل بها !!!!!!!!!!!

05آكلوا ألربى :

الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا ۗ....

وسيأتي صعلوك ويقول لا يوجد مس ليطيل علينا الموضوع ويخرجه عن جوهره


إنها بدعة ألقياس

وقد يأتي أحد ألصعاليك ويحلل فتوى الصعلوك أحمد صبحي لانه فيها دس للسم في ألعسل فنقول :


أما عن قوله : " لا قياس فى التحريم " فهذا علامة من علامات جهله ، وتناقضه مع القرآن الكريم الذى يدعى أنه ينتسب إليه. وقبل أن آتيه بالدليل على خلاف ما يقول من القرآن الكريم نفسه ، دعنى أسأله : هل كلامه هذا يعد آية من آيات القرآن الذى يدعى أنه يؤمن به كمصدر وحيد للتشريع ؟ أم هو حديث نبوى من الأحاديث التى ينكرها ويجحدها ويكفر بها ؟ أم تراه يعد قاعدة علمية أصولية أو فقهية أجمع عليها علماء السلف والخلف؟!
ترى ماذا نعد قول صبحى منصور : " لا قياس فى التحريم " ؟؟!!
أما عن الدليل على بطلان قوله هذا من القرآن الكريم فهو قوله تعالى : ( ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ) فذكر هنا أن العلة فى التحريم هى كونه خبيث ، وهذا هو أصل القياس ، فالقياس هو تسوية فرع بأصل فى الحكم لاشتراكهما فى العلة . فبمقتضى هذه الآية نقول أن كل خبيث محرم ، وكل طيب حلال ، لإذن العلة فى التحريم هى كونه خبيث. ترى ماذا يقول صبحى منصور فى هذا !؟

الموضوع ليس للحوار فقط لتبيان حقيقة هؤلاء ألمبتدعة لا أريد بأن تلوثه سموم ألمتقرأنين ليطمسوا حقيقتهم وألبقية تأتي

آخر تعديل بواسطة ابن الصديقة عائشة ، 2017-05-31 الساعة 04:27 PM