حقيقة ، وهم يخترعون أسماء وهمية المقصد ، وكي يخدعوا أنفسهم وغيرهم بمثل خاوية لا تريد سوى الحياة الدنيا ومتعها ، وما هم سوى عبّاد للدنيا .
ومن المضحك أن يدعي شخص العلمية وهو في الحقيقة يريد البهيمية ، أو وهو وعلى أقل اقدير مغيب للعفل السليم والحقيقي والحقيقة .
وهو مسمى كي يضحكوا على أنفسهم ، وكي ويضحك الشيطان على عقولهم وعقول غيرهم كي يزين لهم الضلال والمهلك وعدواة الحق وخير النفس والناس .
|