عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 2017-09-21, 08:01 PM
الاهدل محمد الاهدل محمد غير متواجد حالياً
عضو مطرود من المنتدى
 
تاريخ التسجيل: 2017-09-16
المشاركات: 207
افتراضي

لماذا الكذب !!
لماذا التدلس !!
لماذا كل هذا التهريج !!

أنظر أيها المتابع

كيف أن هؤلاء السبئية ( أتهموا فاطمة رضي الله عنها بأنها تريد قتل أبي بكر وعمر )

وهذا هو موضوع السبئية [وهذا هو صاحب الموضوع السبئي]


http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=85309


فهل رأيت - أيها المتابع - مثل هذا التهريج والتدليس من قبل !!

كل هذا لتمرير خرافاتهم السبئية ( عندهم إستعداد أن يتهموا أي أحد مهما كان ) والرابط وكلامهم وخرافاتهم متاحة للجميع.

إذا عرفت ذلك ( وهو أن هؤلاء السبئية عندهم إستعداد للكذب والتدليس والتزوير بل وإتهام فاطمة رضي لله عنها )

فتفضل وشاهد بــعـيــنــك

لو بكيت ليلك مع نهارك وقضيت عمرك كله بالبكاء على الحسين (هل ينفعك هذا البكاء) !!

(( لا )) فبكاؤك بدون أن تلعن أهل السنة والصحابة الرسول (ص) و وزجاته لن ينفعك

أنت

فأنت ناصبي ملعون كافر في جهنم (ولعنك - أيها الباكي - أفضل من الصلاة على محمد وآل محمد) ومن كل شيء

ثم يأتي هؤلاء السبئية ويهرجون بالبكاء !!





اللعن وهــــو افضل من السلام ورد السلام ومن الصلوة على محمد وآل محمد اقول اللعن في اللعنة الطرد والابعاد عرفا عبارة عن الدعاء عليه بالابعاد والطرد عن رحمة الله ولا كلام في فضيلة لعنة الثلاثة واشباههم.
مجمع النورين - المرندي ص208


وقال العلامة في شرحه على الكتاب المذكور المسمى بأنوار الملكوت: أما دافعوا النص على أمير المؤمنين (ع) بالإمامة فقد ذهب أكثر أصحابنا إلى كفرهم لأن النص معلوم بالتواتر من دين محمد صلى الله عليه وآله فيكون ضروريا أي معلوما من دينه صلى الله عليه وآله بالضرورة فجاحده يكون كافرا كمن يجحد وجوب الصلاة وصوم رمضان. ثم نقل الأقوال الأخر. وبذلك صرح في باب الزكاة من كتاب المنتهى ؛ وهو ظاهر الكليني في الكافي والمرتضى واختاره جملة من أفاضل متأخري المتأخرين.
الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج10 ص360

(والمخالف للحق كافر بلا خلاف بيننا).
السرائر - بن ادريس الحلي 1/ 356

(فإذا صلى على موتى المخالفين تقية لعنه في صلاته)
المقنعة - المفيد ص85

(العامة : نواصب).
الاربعين - البحراني ص48

( كل من خالفني على ما اعتقده أيضا ناصبي).
أجوبة في مسائل ورسائل في مختلف فنون المعرفة - ابن إدريس الحلي ص238

(عن معلم الأمة، الشيخ المفيد، في (المقنعة) : (ولا يجوز لأحد من أهل الأيمان أن يغسل مخالفاً للحق في الولاية ولا يصلي عليه إلا أن تدعوه ضرورة إلى ذلك من جهة التقية، فيغسله تغسيل أهل الخلاف، ولا يترك معه جريدة، فإذا صلى عليه لعنه في صلاته).
الإمام علي بن أبي طالب (ع) - أحمد الهمداني - ص ١٩١




فعن أي بكاء وأي تهريج تتحدثون عنه أيها السبئية !!!!
رد مع اقتباس