[مدري]

لوجاءنى من يدعى هذا القول فلن أتردد لحظة واحدة أن أتهمه بالجنون.

ذلك أن القرآن الكريم كلام الله ، وكلام الله صفة من صفاته ، وفيه علمه ، وكيف لأحد منا أن يدعى أنه سوف يحيط بصفات الله ، أو بكلامه أو بعلمه!؟

إن القرآن الكريم ذو طبيعة خاصة فالنص القرآنى حمال وجوه. وقد يُفهم على أكثر من معنى واحد فمن ذا الذى يستطيع أن يرجح لنا أي المعنيين هو الصواب وأيهما هو الخطأ.
هههههههههههه يا أخي بعطيك آية تنفي ماقلته مسبقا . قال ربنا أنا يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر . وقال ربنا افلا تدبرون القران ام على قلوب اقفالها . تجيني انت تقولي تتهمه بالجنون معاد نعرف القران نصدقه ولا نصدقك . وبعدين يا أخي انت تعبد من تعبد الله صح . انت بمفهومك هذا تعبد العلماء او تعبد النبي . سنه سنه . والقران مايعرفه الى رب العباد . ليش نزله رب العباد طيب !!!!! نزله للناس كلها منهم من آمن به ومنهم من قال ربنا . ويتبعون ماتشابه ابتغاء الفتنه . انت من هاؤلاء . لاتريد القران ان يدخل في قلوب الناس تريد السنه التي لم يحفظها الله تبارك وتعالى . حيث قال انا انزلنا الذكر وانا له لحافظون . من الي حفظ السنه ؟؟؟؟ شي عجيب فهموني