[موحد مسلم]

ليس بِقولك يافتى نحن نريد قول الله فى ذلك !

هذه قدمنا لها دليل وهو
(قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ)

الا يكفي هذا دليل قمت تكذب وهرولت الى كتاب الله واتيت بكم اية وقلت هذا ما حرم الله فاين ما حرم الرسول
ياعبيط هل ما حرم الرسول ستجده في القرآن يعني هل تريد من الله ان يشهد عندك للرسول انه حرم كذا وكذا
هو اتى بهذه الاية مجملة وقلت لك من قبل ان هذه الاية نزلت قبل غزوة مؤته يعني في السنة الثامنة وهذا يعني ان التحريم كان من الرسول قبل السنة الثامنة للهجرة الى سنة البعثة

ومع هذا اتيت بما يناسب للدلالة على ما قاله الله وهذا الدليل من المؤكد انه لا يكون موجود في القرآن بل يكون موجود في كتب الفقه والحديث

قولك

( وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ!) ما تُسميهِ دليل هو فى الأصل آية مُتشابه ! إسمع الذين يتبعون الأيات المتشابه ؟
هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ.
عشان إنت بعيد عن كتاب الله عُمرك ما تِفهم الكلام ده !

هذا عبط اخر اين الاية المشابهة لهذه الاية
تعرف معنى الايات المتشابهات
حسنا هذه الكلمة التي تحتج بها هي من اية نزلت على الرسول وهي : هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ (7)

وهنا انت تقصد اني اتبع المتشابه واترك المحكم وهذا دجل وكذب فالمتشابه لا علاقة له بالآية التي جعلتها دليل لي بل هي من المحكم والدليل على انها محكمة هو عمل الرسول بها والدليل الاخر ان هذه الآية فيها بيان وتفصيل بان الرسول يحرم ثم هب ان كلامك صحيح مع انك مهستر فلما عمل الرسول بها وخرج لمعركة مؤته

افهمت الان محل عبطك
ان الآية عمل بها الرسول وخرج الى معركة مؤته هذا عمل منه واضح اضافة الى ان الرسول اخذ الجزية من اليهود والنصارى
والجزية حكم ثابت في الشرع ولا توجد اية غير هذه الآية توجب اخذ الجزية من اليهود والنصارى فكيف تجعلها متشابه

متشابه والرسول يغزو ويأخذ جزية
اليس هنا يظهر عبطك بصورة قوية


-------------------------------

أنا مِش عارف أنطقها (حّكما) وهى الأقرب إلى الصواب مِن حُكماً .! هههههههههههههه
القرآن حكماً على آى بشر مهما علا مرتبتهُ .
عِرفت قد أنا قد إيه إنسان جاهل .

هذا دجل الكلام عن القرآن هل هو حكم على الرسول ام الرسول حكم على القرآن
الرسول حكم على القرآن والدليل قوله تعالى : إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلَا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا (105)
فهنا لو كان الحكم للقرآن على الرسول لقال الله وانزلنا عليك القرآن حكما عليك وعلى الناس معك لكن قال له لتحكم بين الناس بما اراك الله فهنا يوجد شيء اخر يريه الله للرسول ليحكم به ايضا



قولك

بالأحمر مِش عارف معناها !! نّعم حّرم الله وذكر ما حرمهُ فى كتابهِ (القرآن)* فاأين ما حرمهُ الرسول وفى آى كتاب وضعهُ ؟؟
وياريت تِجاوب ولا تستعبط وتمر على ذلك مرور الكِرام .

كلامي واضح لكن الحروف دخلت في بعضها وملخصه كيف تأتي بالقران وتقول هذا تحريم الله فاين تحريم الرسول وسبق الرد عليه وليس لك فيه حجة بل الحجة عليك لان المذكور في القرآن هو تحريم الله لكن الرسول توسع وضربت لك مثلا الخمر من حرمها وكيف ان الرسول توسع في الحكم
اعتقد انه يجب ان تناقش هذه الامور بدلا من انكار الحديث كله فهو صحيح

---------
قولك

ياسلام يا خويا !!!! بلاش إستعباط هذا الحديث مكذوب ؟؟ إقرأ

اسمع هو انت كقرآني مشكلتك مع من مع الفقهاء او مع المحدثين
مع الفقهاء هذا الموضوع منتهي فكتب الفقه و الفقهاء وجدوا قبل المحدثين واعطيناك مثال الامام مالك وهناك من هو قبله
مثلا ابو حنيفة هو قبل مالك وجد بين 80 -150
الامام زيد ولد سنة 66 او زيادة سنة
هؤلاء ومن اتى بعدهم كانت لهم كتب فقهية واتباع لكن هناك من هو سابق لهم
مثلا زيد بن علي من هم شيوخه
شيوخه هنا هم ائمة فقه سبقوه
مالك مثله فشيوخ مالك ائمة فقه سبقوه
ابو حنيفة مثلهم له شيوخ وشيوخه ائمة فقه سبقوه
بمعنى ان هذا الفقه نقله عالم عن عالم او اكثر الى ان نصل الى رسول الله
فاين اعتراضك هنا

مع انك لم ترد على كلامي بل قلت ما قلته اعلاه وكلامي هو
لكن المفهوم من كلامك هو ان الرسول طالما انه يمكن الكذب عليه فلذا نحن نرد احكامه كلها الصحيح الثابت بالنقل و المكذوب عليه مع ان المكذوب عليه في الاحكام معدوم

قولك

حديث صحيح عِندكم !!!!!!!!!!!ولكنه مكذوب عِندنا والدليل القرآن نفسهُ وقُلت لك سابقاً

تعرف كم حديث اصلا كانت موضوعه وكلامك هنا هو تكرار لمشاركة سابقة كتبتها يعني انت تكرر فقط مع اعادة صياغة لمشاركتك او كلامك

انظر هذا ما نقلته مبتورا

وَعَنْهُ أَيْضًا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ, صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ, أَلَا يُوشِكُ رَجُلٌ يَنْثَنِي شَبْعَانَ عَلَى أَرِيكَتِهِ يَقُولُ: عَلَيْكُمُ الْقُرْآنَ, فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلَالٍ فَأَحِلُّوهُ وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَرَامٍ فَحَرِّمُوهُ, أَلَا لَا يَحِلُّ لَكُمْ لَحْمُ الْحِمَارِ الْأَهْلِيِّ وَلَا كُلُّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ, أَلَا وَلَا لُقَطَةٌ مِنْ مَالِ مُعَاهِدٍ إِلَّا أَنْ يَسْتَغْنِيَ صَاحِبُهَا. وَمَنْ نَزَلَ بِقَوْمٍ فَعَلَيْهِمْ أَنْ يَقْرُوهُ, فَإِذَا لَمْ يَقْرُوهُمْ فَعَلَيْهِمْ أَنْ يُعْقِبُوهُمْ بِمِثْلِ قِرَاهُمْ". وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ وَالتِّرْمِذِيُّ وَابْنُ مَاجَهْ, وَإِسْنَادُ أَحْمَدَ جَيِّدٌ, وَسَكَتَ عَلَيْهِ أَبُو دَاوُدَ وَحَسَّنَهُ التِّرْمِذِيُّ1, وَلِأَحْمَدَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ نَحْوَهُ, وَالْأَحَادِيثُ فِي هَذَا الْبَابِ كَثِيرَةٌ وَفِيمَا أَشَرْنَا إِلَيْهِ كِفَايَةٌ

وهذا ما كتبته انا

وَفِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: "مَا مِنْ نَبِيٍّ بَعَثَهُ اللَّهُ فِي أُمَّةٍ قَبْلِي إِلَّا كَانَ لَهُ مِنْ أُمَتِهِ حَوَارِيُّونَ وَأَصْحَابٌ يَأْخُذُونَ بِسُنَّتِهِ وَيَقْتَدُونَ بِأَمْرِهِ, ثُمَّ إِنَّهَا تَخْلُفُ مِنْ بَعْدِهِمْ خُلُوفٌ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ وَيَفْعَلُونَ مَا لَا يُؤْمَرُونَ, فَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِيَدِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ, وَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِلِسَانِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ, وَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِقَلْبِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ, وَلَيْسَ وَرَاءَ ذَلِكَ مِنَ الْإِيمَانِ حَبَّةُ خَرْدَلٍ" 2.
وَلِأَحْمَدَ عَنْ مُجَاهِدٍ بِإِسْنَادٍ جَيِّدٍ قَالَ: كُنَّا مَعَ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا فِي سَفَرٍ بِمَكَانٍ فَحَادَ عَنْهُ, فَسُئِلَ لِمَ فَعَلْتَ؟ فَقَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَعَلَ هَذَا فَفَعَلْتُ3.
وَلَهُ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ جَابِرٍ قَالَ: سَمِعْتُ الْمِقْدَامَ بْنَ مَعْدِ يَكْرِبَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ: حَرَّمَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَوْمَ خَيْبَرَ أَشْيَاءَ ثُمَّ قَالَ: "يُوشِكُ أَحَدُكُمْ أَنْ يُكَذِّبَنِي وَهُوَ مُتَّكِئٌ عَلَى أَرِيكَتِهِ يُحَدِّثُ بِحَدِيثِي فَيَقُولُ: بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ كِتَابُ اللَّهِ, فَمَا وَجَدْنَاهُ فِيهِ مِنْ حَلَالٍ, اسْتَحْلَلْنَاهُ وَمَا وَجَدْنَا فِيهِ مِنْ حَرَامٍ حَرَّمْنَاهُ, أَلَا وَإِنَّمَا حَرَّمَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مِثْلَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ" 4.
وَعَنْهُ أَيْضًا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ, صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ, أَلَا يُوشِكُ رَجُلٌ يَنْثَنِي شَبْعَانَ عَلَى أَرِيكَتِهِ يَقُولُ: عَلَيْكُمُ الْقُرْآنَ, فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلَالٍ فَأَحِلُّوهُ وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَرَامٍ فَحَرِّمُوهُ, أَلَا لَا يَحِلُّ لَكُمْ لَحْمُ الْحِمَارِ الْأَهْلِيِّ وَلَا كُلُّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ, أَلَا وَلَا لُقَطَةٌ مِنْ مَالِ مُعَاهِدٍ إِلَّا أَنْ يَسْتَغْنِيَ صَاحِبُهَا. وَمَنْ نَزَلَ بِقَوْمٍ فَعَلَيْهِمْ أَنْ يَقْرُوهُ, فَإِذَا لَمْ يَقْرُوهُمْ فَعَلَيْهِمْ أَنْ يُعْقِبُوهُمْ بِمِثْلِ قِرَاهُمْ". وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ وَالتِّرْمِذِيُّ وَابْنُ مَاجَهْ, وَإِسْنَادُ أَحْمَدَ جَيِّدٌ, وَسَكَتَ عَلَيْهِ أَبُو دَاوُدَ وَحَسَّنَهُ التِّرْمِذِيُّ1, وَلِأَحْمَدَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ نَحْوَهُ, وَالْأَحَادِيثُ فِي هَذَا الْبَابِ كَثِيرَةٌ وَفِيمَا أَشَرْنَا إِلَيْهِ كِفَايَةٌ.

فهل انت رددت على هذه الاحاديث ام اخترت حديثا وقلت انه مكذوب ووقعتم في الفخ المنصوب لكم
ولا ندري من نصب الفخ لنا هل هم بني امية ام بني العباس
يا رجل كم حديث امامك فهل اتقيت الله هنا وتكلمت فيها كلها ام بترت ما تعجز عنه واتيت لحديث ترى انك تستطيع ان تكذبه او ترده او تضعفه سم عملك كما تريد لكن المطلوب هو ان تقدم ادلتك لكن بدون بتر لما اضعه لك

قولك

هل طلبت منى بيّان بِذلك !!!!!
عشان بس أتأكد إنك ضلالى .

انا طلبت انك توضح ادلتك
ومن هذه الادلة يحق لك ان تكتب اي رد لكن لا تبتر كلامي وتقول هذا الحديث وهو جملة احاديث

المهم الست عبيط هنا