رد: جنون المجوس محمد كرد علي سليمان بيعة علي والخدري الولاية فرضت
.
.
.
.
.
أنقل التالي :
قال النوبختي :
(فصار مع أبي بكر السواد الإعظم والجمهور الأكثر فلبثوا معه و مع عمر مجتمعين عليهما راضين بهما). [1]
قال المرتضى :
(ومعلوم أن جـــمــهور أصحابه و جـُــلـــهـــم كانوا ممن يعتقد إمامة من تقدم عليه (ع)، وفيهم من يفضلهم على جميع الأمة). [2]
قال محمد تقي المجلسي :
(أتخذوا أنداد :- لعن الإمام علماء العامة من الأشاعرة و المعتزلة والفقهاء الأربعة وغيرهم لأنهم قدموا أبو بكر و عمر). [3]
وقال الكاشاني :
(الــمــرجــئــة : من الإرجاء بمعنى التأخير لتأخيرهم علياً (ع) عن درجته). [4]
وقال النوبختي :
(القول بإمامة من تقدم على علي بن أبي طالب هــي علة المعتزلة و المرجئة بأجمعهم). [5]
_________
[1] فرق الشيعة 33
[2] تنزيه الأنبياء 3/ 113
[3] روضة المتقين 5/ 414
[4] الوافي 1/ 241
[5] فرق الشيعة ص12 (لم يكن الله تبارك و تعالى ليجمع امتي على ضلال ولو كان اجتماع الناس عليه خطأ لكان فى ذلك فساد الصلاة وجميع الفرائض وابطال القرآن وهو الحجة علينا بعد النبي (ص) وهذه علة المعتزلة و المرجئة بأجمعهم).
.
.
.
.
.
|