.
.
.
.
قال الامامية الاثنى عشرية (أحد فرق الشيعة) :
.
.
(النبي (ص) قبض ومات في بيت عائشة و دفن فيه).
.
.
.
و قال الباقر عن علي بن أبي طالب (إني سأدفن النبي (ص) في الحجرة التي قبض بها) ، وقـال النبي (ص) : (إني اُدفن في البقعة التي أقبض فيها) ، و قــال عمار : (يدفن النبي (ص) في البقعة التي قبض فيها).
.
.
.
.
الارشاد – المفيد 1/ 182 و 188 و إعلام الورى - الطبرسي 1/ 265 و 271 و منتهى الأمال – القمي 1/ 145 و 148 و قصص الأنبياء – الراوندي ص258 و 360 المقنعة – المفيد ص 457 و منتهى المطلب – الحلي 2/ 887 و الكافي – الكليني 1/ 451 و تهذيب الأحكام – الطوسي 6/ 2 و تعريف أحوال سادة الأنام – البحراني ص 42 و معارج اليقين في أصول الدين – السبزواري ص 70 و فقه الرضا – بن بابويه القمي ص 189 و المختصر في تعريف أحوال سادة الأنام – البحراني إعداد وإخراج محمد عيسى المكباس ص 18 و الوافي – الكاشاني 3/ 723 و جامع الأخبار – الشعيري ص 20 و اثبات الوصية – المسعودي ص 126 و تحرير الأحكام – الحلي 2/ 18 و كشف الغطاء عن مبهمات الشريعة – جعفر خضر النجفي 1/ 57 و كفاية الأثر – الخزاز ص 126 و المناقب – بن شهرآشوب 1/ 206 و تسلية المجالس – الحائري 1/ 340 .... الخ
.
.
.
.
قال الامامية الاثنى عشرية (أحد فرق الشيعة) :
.
.
ان مهديهم اذا ظهر سوف يذهب لقبر النبي (ص) - وهو المدفنون في بيت عائشة - ثم يكسر الحيطان التي على قبر النبي (ص) حتى ينبش قبر أبي بكر وعمر . المدفونان مع النبي (ص). !!
.
.
.
رياض الأبرار – الجزائري 3/ 207 و إثبات الهداة – العاملي 5/ 213 و الرجعة بين الظهور والمعاد 1/ 173 و مسند الصادق – العطاردي 3/ 504 و دلائل الإمامة – الطبري الآملي ص 455 و سرور الإيمان – النجفي ص 66 و منتخب الأنور المضيئة - النجفي ص 337 و الامام المهدي في القرآن والسنة – سعيد أبو معاش ص 77 و ص 221 و ص 396 و موسوعة فاطمة الكبرى – الزنجاني 10/ 225 و 18/ 297 و الدر النظيم – يوسف العاملي ص 757 و الأنوار النعمانية - الجزائري 2/ 54 و معجم أحاديث المهدي – الكوراني 3/ 306 و فاطمة بهجة المصطفى – الهمداني ص 779 و كشف الحق - محمد صادق ص96 و حق اليقين في معرفة أصول الدين - الشيخ عبد الله شبر ص 319 و بشارة الإسلام - مصطفى كاظمي ص 364 و النجم الثاقب – الطبرسي 1/ 187 و تفسير نور الثقلين - العروسي 1/ 120 و 5/ 159 و مختصر البصائر - الحلي ص176 و الايقاظ من الهجعة - العاملي ص292 و السلطان المفرج - النجفي ص92 و الحكومة العالمية للمهدي - الخراساني ص 65 ..... الخ
.
.
.
.